ما معنى كلام الرب يسوع له المجد:{من له كيس فليأخذه، ومِزوَد كذلك، ومَن ليس لهُ فَليَبِعْ ثوبهُ ويشتري سيفاً} لوقا22: 36..
هذه الآية لا يقصد بها السيف المادي، كالذي رفعه بطرس على ملخس،
لأن المسيح له المجد إله السلام والغفران لا يُعلّم على القتل أبداً، بدليل قوله
لبطرس{لأن كل الذين يأخذون السّيفَ، بالسّيف يهلكون} مت26: 52..
وقصده (فَليَبع ثوبه ويشتري سيفاً) معناه: أنه يبيع حياته ويُضحي بها، ويحمل
سيفه الذي هو سيف الروح، سيف الكلمة كلمة الله، سيف الإيمان، السيف
الماضي ذي الحدّين(حد يقود إلى التوبة والخلاص، وحَد يقود للهلاك، لمن
لم يؤمن بكلمة الله).. سلاحنا هو كلمة الله والصليب والصلاة والصوم..
فالثوب يشير إلى الحياة، ومن أضاع حياته من أجل المسيح يجدها،
مثل المُضطهدين اليوم، تركوا ثيابهم وبيوتهم وأمتعتهم من أجل المسيح، وحملوا
سيف الكلمة وسيف الإيمان بيسوع وخرجوا من الموصل حاملين صليب يسوع فقط، ومنتصرين بسيف الروح. لأنهم اشتروا هذا السيف، سيف الإيمان بثمنوهو دم
المسيح له المجد.
هذه الآية لا يقصد بها السيف المادي، كالذي رفعه بطرس على ملخس،
لأن المسيح له المجد إله السلام والغفران لا يُعلّم على القتل أبداً، بدليل قوله
لبطرس{لأن كل الذين يأخذون السّيفَ، بالسّيف يهلكون} مت26: 52..
وقصده (فَليَبع ثوبه ويشتري سيفاً) معناه: أنه يبيع حياته ويُضحي بها، ويحمل
سيفه الذي هو سيف الروح، سيف الكلمة كلمة الله، سيف الإيمان، السيف
الماضي ذي الحدّين(حد يقود إلى التوبة والخلاص، وحَد يقود للهلاك، لمن
لم يؤمن بكلمة الله).. سلاحنا هو كلمة الله والصليب والصلاة والصوم..
فالثوب يشير إلى الحياة، ومن أضاع حياته من أجل المسيح يجدها،
مثل المُضطهدين اليوم، تركوا ثيابهم وبيوتهم وأمتعتهم من أجل المسيح، وحملوا
سيف الكلمة وسيف الإيمان بيسوع وخرجوا من الموصل حاملين صليب يسوع فقط، ومنتصرين بسيف الروح. لأنهم اشتروا هذا السيف، سيف الإيمان بثمنوهو دم
المسيح له المجد.