ولما اقترب من أريحا كان أعمى أعمى جالساً على الطريق يستعطي ... فصرخ قائلاً : يا يسوع ابن داود ارحمني (لوقا38،35:18)
[/b]


- كان الرب في طريقه إلى أورشليم . وكانت رحلة شاقة إذ كان وحيداً لا يجد مَن يفهمه ، لكن كانت هناك وسائل الإنعاش والفرح تُعلنها له يد الآب المُحب .
جاء إليه ذلك الأعمى بالإيمان مُدركاً أن الرب يسوع هو المسيا الموعود به ابن داود .
فقال له : {{ يا يسوع ابن داود ، ارحمني }} .
كان إيمانه مؤسساً على كلمة الله .
فأوقف الإيمان الرب يسوع وقال له : {{ ماذا تريد أن أفعل بك }} .
كان يريد منه أن يحدد طلبه ، فطلب أن يُبصر غير مرتاب البتة .
فقال له الرب : {{ أبصر إيمانك قد شفاك }} . وفي الحال أبصر . ولم يُبصر الأعمى فقط بل خلُص وتبع الرب وهو يمجد الرب .
عندما نخلُص نحصل على بصيرة روحية تجعلنا نتبع الرب تماماً .
راعيَّ العزيز نفسي تتبعكْ
ما أعذبَ صوتكَ لي
أوردني واحمِني فأحيا معَكْ
وبكَ نفسي ترتوي
***
[/b]جاء إليه ذلك الأعمى بالإيمان مُدركاً أن الرب يسوع هو المسيا الموعود به ابن داود .
فقال له : {{ يا يسوع ابن داود ، ارحمني }} .
كان إيمانه مؤسساً على كلمة الله .
فأوقف الإيمان الرب يسوع وقال له : {{ ماذا تريد أن أفعل بك }} .
كان يريد منه أن يحدد طلبه ، فطلب أن يُبصر غير مرتاب البتة .
فقال له الرب : {{ أبصر إيمانك قد شفاك }} . وفي الحال أبصر . ولم يُبصر الأعمى فقط بل خلُص وتبع الرب وهو يمجد الرب .
عندما نخلُص نحصل على بصيرة روحية تجعلنا نتبع الرب تماماً .
راعيَّ العزيز نفسي تتبعكْ
ما أعذبَ صوتكَ لي
أوردني واحمِني فأحيا معَكْ
وبكَ نفسي ترتوي
***