كُلنا كَغنم ضللنا ، مِلنا كل واحد إلى طريقه ، والرب وضع عليه إثم جميعنا (إشعياء6:53)
[/b]


- كان جون صبياً صغيراً ، ضلَّ يوماً في المدينة ، وأبعده حب استطلاعه عن منزل أبيه ، وفجأةً أصبح خائفاً لوجوده في حي لا يعرفه . ومحاولاته أن يعود للمنزل باءت بالفشل .
أخيراً ، جلس على سلَّم في منزل ، وابتدأ يبكي ، عثر رجل شرطة على هذا الصبي . ولأن الصبي لا يعرف العنوان ،
سأله الشرطي : هل تعرف مبنى قريب من المنزل ، ليساعدك للرجوع ؟
أضاء وجه الصبي ، وقال : إذا وصلتُ إلى الكنيسة التي يعلوها الصليب ، أجد طريقي إلى المنزل .
تُذكِّرني هذه القصة بالذين ضلّوا الطريق . ليس إلى بيتهم الأرضي ، بل الذين أعطوا الله القفا لا الوجه . وكثير منهم وجدوا أنفسهم تائهين ، ولا يعرفون طريق الرجوع إلى الله ، وقد خارت قواهم .
عزيزي .. أُريك العلامة التي تُرشدك إلى الطريق إلى السماء .. فقط هي راية الصليب .
هذا هو الطريق الذي عيَّنه الله للخلاص ، والوصول إلى المجد الأبدي . هل عرفته ؟؟
***
[/b]أخيراً ، جلس على سلَّم في منزل ، وابتدأ يبكي ، عثر رجل شرطة على هذا الصبي . ولأن الصبي لا يعرف العنوان ،
سأله الشرطي : هل تعرف مبنى قريب من المنزل ، ليساعدك للرجوع ؟
أضاء وجه الصبي ، وقال : إذا وصلتُ إلى الكنيسة التي يعلوها الصليب ، أجد طريقي إلى المنزل .
تُذكِّرني هذه القصة بالذين ضلّوا الطريق . ليس إلى بيتهم الأرضي ، بل الذين أعطوا الله القفا لا الوجه . وكثير منهم وجدوا أنفسهم تائهين ، ولا يعرفون طريق الرجوع إلى الله ، وقد خارت قواهم .
عزيزي .. أُريك العلامة التي تُرشدك إلى الطريق إلى السماء .. فقط هي راية الصليب .
هذا هو الطريق الذي عيَّنه الله للخلاص ، والوصول إلى المجد الأبدي . هل عرفته ؟؟
***