لأنه شيء غير ممكن لدى الله (لوقا37:1)
[/b]


- في سفر أعمال الرسل صفحة 12 نجد أن يعقوب قُتل في السجن ، بينما بطرس أُطلق سراحه !
كان الله يستطيع أن يُنجي يعقوب ولكنه لم يفعل . ولربما تسائل التلاميذ : لماذا لم يُنقذ الرب يعقوب ؟
ولماذا لم يُرسل ملاكه إلى يعقوب مثلما فعل مع بطرس ؟
وكما لو كان الرب يُعيد - على مسامع تلاميذه - كلماته التي قالها لتلاميذ يوحنا المعمدان : {{ طوبى لِمَن لا يعثر فيَّ }} على مسامع تلاميذه .
ليتنا نحوِّل كل تسائلاتنا وحيرتنا إلى فرص فيها نختبر الثقة الشديدة في الرب .
عزيزي .. كل الذين يشتاقون إلى معرفة سبب رفض الرب لطلباتهم أحياناً ، سيعرفون فيما بعد أنه بحكمة صنع كل هذه .
بعد قليل سنكون في غمرة الأفراح الأبدية ، وسننسى كل ما مضى ، ولكن ما يستحق الاهتمام فعلاً هو : كيف واجهنا ظروف البرية ، وكيف قضينا حياتنا التي وكَّلنا الله عليها .
وأُذنهُ تُصغي إلى -------- صراخ خائفيه
حتى وإن تمهَّل ----------- يُنصفُ مُختاريه
***
[/b]كان الله يستطيع أن يُنجي يعقوب ولكنه لم يفعل . ولربما تسائل التلاميذ : لماذا لم يُنقذ الرب يعقوب ؟
ولماذا لم يُرسل ملاكه إلى يعقوب مثلما فعل مع بطرس ؟
وكما لو كان الرب يُعيد - على مسامع تلاميذه - كلماته التي قالها لتلاميذ يوحنا المعمدان : {{ طوبى لِمَن لا يعثر فيَّ }} على مسامع تلاميذه .
ليتنا نحوِّل كل تسائلاتنا وحيرتنا إلى فرص فيها نختبر الثقة الشديدة في الرب .
عزيزي .. كل الذين يشتاقون إلى معرفة سبب رفض الرب لطلباتهم أحياناً ، سيعرفون فيما بعد أنه بحكمة صنع كل هذه .
بعد قليل سنكون في غمرة الأفراح الأبدية ، وسننسى كل ما مضى ، ولكن ما يستحق الاهتمام فعلاً هو : كيف واجهنا ظروف البرية ، وكيف قضينا حياتنا التي وكَّلنا الله عليها .
وأُذنهُ تُصغي إلى -------- صراخ خائفيه
حتى وإن تمهَّل ----------- يُنصفُ مُختاريه
***