وووصفت إدهولم في بيان صحفي هذه الزيادة في أعمال العنف بـالمقلقة للغاية.
تمت دعوة عدد من الجهات إلى الاجتماع، بما في ذلك مصلحة المدارس السويدية (Skolverket)، مفتشية المدارس (Skolinspektionen)، مصلحة بيئة العمل (Arbetsmiljöverket)، والشرطة السويدية (Polismyndigheten).
كما عقدت الوزيرة في 22 يناير لقاءً مع ممثلين عن نقابات المعلمين والمديرين وممثلي البلديات لمناقشة الإجراءات اللازمة لتعزيز الأمان في المدارس
