وفقاً للقانون الجديد، سيتم السماح فقط برفع أعلام الدول الإسكندنافية، بما في ذلك العلم السويدي، بالإضافة إلى علمي ألمانيا، وغرينلاند، وجزر فارو. كما ستُمنح استثناءات خاصة للمظاهرات، الفعاليات الرياضية، والحالات التي تقتضي ظروفاً خاصة.
وجاءت هذه الخطوة بعد جدل قانوني طويل بدأ عندما قامت عائلة في Jylland برفع العلم الأمريكي على سارية منزلها، مما أدى إلى رفع القضية إلى المحكمة العليا.
ورأت المحكمة حينها أن رفع أعلام الدول الأجنبية على ممتلكات خاصة لا يشكل سبباً لتدخل السلطات، غير أن الحكومة الحالية التي يقودها الاشتراكيون الديمقراطيون دفعت لإعادة فرض قانون جديد يحظر الأعلام الأجنبية، ودعمتها الأحزاب اليمينية في البرلمان
.
