كان إنسانٌ من الفريسيين اسمه نيقوديموس ، رئيس لليهود . هذا جاء إلى يسوع ليلاً (يوحنا2،1:3)
[/b]- كان نيقوديموس من الفريسيين وهم أشد الناس تديناً في أورشليم ، وكان رئيساً لليهود . وكإنسان طبيعي كان محتاجاً أن يولد من فوق لإن الإنسان الطبيعي لا يقبل ما لروح الله .
ومع أن الوقت كان ليلاً ، لكن استقبله الرب يسوع ، وهذا يُرينا أن الخاطىء يستطيع أن يأتي إليه في كل وقتٍ .
كان من السهل الوصول إليه ، لإنه لم يكن يُحيط نفسه بحرس أو حاشية تمنع وصول الآخرين إليه . ولنا وعده الكريم {{ مَن يُقبل إليَّ لا أُخرجه خارجاً }} .
لم يكن نيقوديموس مؤمناً إيماناً قلبياً بدليل أنه احتاج إلى الولادة من فوق .
لكن نفسه كانت جائعة وعطشى إلى ما يقوله الله ، ولقد وجهه الرب يسوع من خلال حديثه حتى وصل إلى الطريق الصحيح .
أخي العزيز : هل أتيت إلى الرب يسوع المُخلِّص ، إنه ينادي قائلاً : {{ إن عطش أحدٌ فليقبل إليَّ ويشرب }}.
تعال إليه معترفاً بخطاياك واثقاً في محبته لك ، واثقاً في كفاية دمه الذي يُطهّر من كل خطية .
***
[/b]ومع أن الوقت كان ليلاً ، لكن استقبله الرب يسوع ، وهذا يُرينا أن الخاطىء يستطيع أن يأتي إليه في كل وقتٍ .
كان من السهل الوصول إليه ، لإنه لم يكن يُحيط نفسه بحرس أو حاشية تمنع وصول الآخرين إليه . ولنا وعده الكريم {{ مَن يُقبل إليَّ لا أُخرجه خارجاً }} .
لم يكن نيقوديموس مؤمناً إيماناً قلبياً بدليل أنه احتاج إلى الولادة من فوق .
لكن نفسه كانت جائعة وعطشى إلى ما يقوله الله ، ولقد وجهه الرب يسوع من خلال حديثه حتى وصل إلى الطريق الصحيح .
أخي العزيز : هل أتيت إلى الرب يسوع المُخلِّص ، إنه ينادي قائلاً : {{ إن عطش أحدٌ فليقبل إليَّ ويشرب }}.
تعال إليه معترفاً بخطاياك واثقاً في محبته لك ، واثقاً في كفاية دمه الذي يُطهّر من كل خطية .
***