:
بِسْم الْاب وَالْابْن وَالْرُّوْح الْقُدُس الْإِلَه الْوَاحِد آَمِيْن
معرض ثمر الروح "المحبة..."
التصوير: إبراهيم سارة
التقرير: كابي سارة
بفرحة وسعادة قلوب الحضور أفتتح معرض ثمر الروح "المحبة ..."
في قاعة كنيسة القديس مار بطرس بهلمباري– ستوكهولم- السويد.
وذلك يوم الأحد 17-02- 2013 وستمرالمعرض لغاية 24-02- 2013
كان اللقاء مع الأحبة والأصدقاء من أجمل أيام العمر.
فحين تكتمل اللوحة لا ينقصها سوى عيون ومحبة الحضور
وفرحتهم بالفن...والأفكار التي يقدموها للفنان..
فكان طوفان فرحة وسعادة ومحبة الناس بالأعمال الفنية قد أغرق اللوحات
وقلبي المتعطش الى المحبة والفرح والسعادة...
وكم شكرتُ الرب يسوع على النجاح والقوة التي وضعهما في قلبي وعقلي
كي أستطيع الأجابة على أسئلة الأصدقاء والحضور...وكذلك أستقبال محبتهم الفائقة...
وتحاورنا حول موضوعات اللوحات، وكان الموضوع الأهم "المحبة"
حيث أستمعت الى أفكار متنوعة حول الموضوع...
ورجعت بعد المعرض أتامل في الكتاب المقدس "كتاب المحبة"
وهنا أحب أن أقدم بعض التاملات في " المحبة المقدسة"
وكيف نكتسب خبرات المحبة لكي تتحول المبادئ الروحية ألى أفعال في حياتنا العملية...
وسأختار سوال أحد الأصدقاء: كيف نعيش المحبة وكل شيء صعب ومؤلم في عالمنا اليوم؟
ونجد الجواب عند الرب يسوع في الوصية الجديدة. وسألخص الجواب في هذا المقال:
كيف ندرب أرواحنا لرسمِ لوحة (الوصية الجديدة: أن تُحبوا بعضكمْ بعضا)؟ :
الوصية الجديدة:( يوحنا 13: 35 – 34 )
34 "وصيةً جديدةً أنا أعطيكمْ: أن تُحبوا بعضكمْ بعضاً. كما أحببتكمْ أنا تُـحبونَ أنتمْ أيضاً بعضكمْ بعضاً.
35 بهذا يعرفُ الجميعُ أنكمْ تَلاميذي: إنْ كانَ لكم حبٌ بعضكمْ لبعضٍ" candle
هل قرأنا كلام ووصايا ربنا يسوع بهدوء وتأمل جميل؟ وهل عرفنا وصاياه؟
وعرفنا أن يسوع جاء من أجل خلاص جميع العالم؟ وأن خلاصنا السير حسب وصايا يسوع،
أي العمل (بالمحبة) فيسوع هو الطريق وهو(المحبة) وأن (الله محبة)؟
وكما قال يسوع: " أنا هوالطريقُ والحقُ والحياةُ."
وكلما تكلمنا عن الرب يسوع تكلمنا عن المحبة (الوصية العظمى)...
ونجد الرب يسوع في هذه (الوصية الجديدة) قال وأعاد جملة (المحبة ) ثلاث مرات:
- الجملة الأولى: "وصيةً جديدةً أنا أعطيكمْ: أن تُحبوا بعضكمْ بعضاً"
فالوصية: آي كلام، وأقوال، وأفكار الرب يسوع للإنسان لكي يعرف الإنسان طريق (المحبة).
وأن الرب يعطينا ويهب لنا عربون محبته الغير محدودة...
هل نعلم أن من يزرع في قلوبنا وأرواحنا المحبة هي أفكار ووصايا الرب يسوع،
وحياته المتجسدة على الأرض. ومن ثم قلوبنا التي تحقظ كلامه،
وأيادينا وأفكارنا التي نبني بها أرواحنا، وأيادي الأنسان؟
هل عرفنا لماذا جاء أبن الانسان يقرع حياتنا وقلوبنا ويزرع في كرومنا محبة الإنسان؟
- الجملة الثانية: "كما أحببتكمْ أنا تُـحبونَ أنتمْ أيضاً بعضكمْ بعضاً"
آي أن يعمل الإنسان بالمحبة في علاقته مع أخيه الإنسان، أي مع الآخرين ومع نفسه.
ويوضح الرب أنه هو الذي بادر في المحبة، هكذا علينا أن نكون مبادرين للمحبة...
وأن العمل بالمحبة هو كالحارس الأمين لطفوتنا، كأم تحضن طفلها،
مثل ذلك العناق المرسوم في أيقونة العذراء وابنها يسوع. هل رأيت وتأملت أيقونة " العذراء والطفل"؟؟
الجملة الثالثة: "بهذا يعرفُ الجميعُ أنكمْ تَلاميذي: إنْ كانَ لكم حبٌ بعضكمْ لبعضٍ"
أي قيمة العمل بالمحبة في نظر الرب، وكذلك في حياتنا الإجتماعية. وعلاقة الله مع الإنسان.
وعلاقة الانسان مع أخيه الانسان. ولن نتحدث عن هنا عن المحبة،
للأنني واثق أن ضياء شمسها لا بد قد لامس قلبك يوما ما فتحول قلبك وردة حمراء
يشم عطرها القريب. والبعيد. وبعدها يدركون أنك من أبناء النور،
وتعيش مع تلاميذ الرب بالمحبة والفرح في هذه لحياة...
فهل ندرب أرواحنا كل يوم بتمارين على (قوة محبة الله ومحبة الإنسان)؟
وهل نبحث عن أخ أو صديق أوأنسان تحت دوالي كروم الحياة والإنسان؟
هل كل يوم ترقص قلوبنا وتفرح وتسكرمن كوس فرح نبيذ قلوب القريب؟
وأشعارعلاقتنا الطيبة مع الرب والإنسان؟ وعلاقتنا مع أنفسنا وخاصة ذكريات الطفوله، ديريك سورية ؟؟
ولهذا يجب أن ندرب أرواحنا كل يوم بتمارين (محبة الله ومحبة الانسان) كي لا نبتعد عن
ذاكراتنا وطفولتنا، فهي صور القلب والفكر والنبع المقدس الذي لا ينضب.
نشرب منه كلما كبرنا وكبر حبنا وشوقنا وأبتعدت الصورعنا...
صورالكروم التي كانت تطوق صدر ديريك والتي لاتزال ها هنا صورها وألوانها في أرواحنا.
كان الزمن لايقوى على محوها من ذاكرتنا، وربما الغربة تحتضنها وتتحن عليها،
والأهم أننا نحافظ عليها من غدر الزمن والظروف الصعبة في بلدنا الحبيب سوريا...
فتعالوا نصلي لبلدنا ولنقول بصوت قوي وبقلب أبناء المحبة:
(مهما تكن الظروف لابد لنور المحبة أن يجد له مكان في الظلام.
وتشرق شمس السلام في نفس الإنسان ليعود السلام، وليعود حب الانسان للأخيه الأنسان...)
هل نعلم أن أول وأخر وصية تركها الرب للإنسان "أن تحبوا بعضكم بعضاً؟؟"
هل نعلم لماذا تركها لنا في النهاية؟ هل لتكون بدايتنا نحو محبة الله ومحبة والإنسان؟؟
هل نعلم أن المحبة لها وجهان محبة الله ومحبة الإنسان؟؟
هل نعلم أن المحبة لها وطن واحد هو قلب الإنسان ؟؟
هل ضيعنا الطريق الى كروم محبة أبن الانسان؟
هل ندرب أرواحنا كل يوم بتمارين "رياضة محبة الانسان" ؟
وألخص المقال حول الوصية الأخيرة في ثلاث نقاط:
1- أن تكون وصايا الرب في قلوبنا، وأفكارنا، وحياتنا، وحين تمتلى أرواحنا بياسمين المحبة،
ويفوح عطرها كأجمل الكلمات والمشاعروالتقدير والقصائد. فحينها نعلم أن الرب يعيش في قلوبنا وحياتنا.
وستكون كلماتنا صادقة ومن فضلات القلب، وأشعارنا أجمل ما في أروحنا من مشاعرومحبة للأصدقاء.
2- أن نعمل ونفرح بهذه الكلمات والوصايا ونعتبرها نعمة من الله، حين يقول:
عنا الأصدقاء أجمل الأشعار ويرسمون أجمل اللوحات ليعبروا ما في نفوسهم لنا.
3- كيف ننظر ونقيم ونقدر أقوال وأعمال المحبة وفنونها "فنون الانسان"
ونقول شكرًا لله الذي غرس في كروم أرواحنا أجمل الدوالي. (الوصايا والأفكار...المحبة )
ونقول تحت هذه الدوالي يوجد أصدقاء. ونعيش معهم بمحبة وأحترم وحرية وسلام...
.........................................................................................
وأحب أن أنشر بعض الصور للحضور الكريم وكذلك اللوحات والتماثيل.
أى الأعمال المشاركة في المعرض وكذلك تعريف بالفنانين...
وفي المقال القادم سنتحدث عن موضوع اللوحات "المحبة"
الفنان: جبرائيل كارات
مواليد سوريا 1934
بداء النحت من عام 1960
قدم منذعام 1960 العديد من المعارض الفردية والمشتركة في سوريا والسويد.
قدم منذعام 1988 العديد من المعارض المشتركة مع الفنان كابي سارة بالسويد.
أعماله النحتية تتميز بالرموز والمحبة والبساطة ويريد منها أن تعكس أفكاره
... وأحاسيسه الإنسانية الطيبة...
الفنان: كابي سارة
الوطن الاول: سورية - ديريك 1957
خريج كلية الفنون الجميلة - جامعة دمشق
عضو في نقابة الفنون الجميلة- سورية 1982
عضو في جمعية أصدقاء الفن- سورية.
عمل في تدريس الفنون.
عدة معارض فردية و مشتركة في سورية , لبنان...
الوطن الثاني: السويد 1987
عضو في جمعية الفنانين التشكيلين العراقيين في السويد.
عدة معارض فردية و مشتركة في السويد.
الوطن الثالث: المحبه (محبة الله . والانسان . والفن)
عضو في كل (جمعيات العالم) التي تدعو الى "ثمر الروح" المحبة والفرح والسلام...
عضو موسس (جمعية الرجاء ) ستوكهولم 2009
سَلَام وَنِعْمَة رَبَّنَا تَكُوْن مَعَكُم
التصوير: إبراهيم سارة
ros6:التقرير: كابي سارة ros2:
ستوكهولم
05-03-2013
بِسْم الْاب وَالْابْن وَالْرُّوْح الْقُدُس الْإِلَه الْوَاحِد آَمِيْن
معرض ثمر الروح "المحبة..."



التصوير: إبراهيم سارة
التقرير: كابي سارة


بفرحة وسعادة قلوب الحضور أفتتح معرض ثمر الروح "المحبة ..."
في قاعة كنيسة القديس مار بطرس بهلمباري– ستوكهولم- السويد.
وذلك يوم الأحد 17-02- 2013 وستمرالمعرض لغاية 24-02- 2013


كان اللقاء مع الأحبة والأصدقاء من أجمل أيام العمر.
فحين تكتمل اللوحة لا ينقصها سوى عيون ومحبة الحضور
وفرحتهم بالفن...والأفكار التي يقدموها للفنان..
فكان طوفان فرحة وسعادة ومحبة الناس بالأعمال الفنية قد أغرق اللوحات
وقلبي المتعطش الى المحبة والفرح والسعادة...



وكم شكرتُ الرب يسوع على النجاح والقوة التي وضعهما في قلبي وعقلي
كي أستطيع الأجابة على أسئلة الأصدقاء والحضور...وكذلك أستقبال محبتهم الفائقة...
وتحاورنا حول موضوعات اللوحات، وكان الموضوع الأهم "المحبة"
حيث أستمعت الى أفكار متنوعة حول الموضوع...
ورجعت بعد المعرض أتامل في الكتاب المقدس "كتاب المحبة"
وهنا أحب أن أقدم بعض التاملات في " المحبة المقدسة"
وكيف نكتسب خبرات المحبة لكي تتحول المبادئ الروحية ألى أفعال في حياتنا العملية...



وسأختار سوال أحد الأصدقاء: كيف نعيش المحبة وكل شيء صعب ومؤلم في عالمنا اليوم؟
ونجد الجواب عند الرب يسوع في الوصية الجديدة. وسألخص الجواب في هذا المقال:









كيف ندرب أرواحنا لرسمِ لوحة (الوصية الجديدة: أن تُحبوا بعضكمْ بعضا)؟ :
الوصية الجديدة:( يوحنا 13: 35 – 34 )
34 "وصيةً جديدةً أنا أعطيكمْ: أن تُحبوا بعضكمْ بعضاً. كما أحببتكمْ أنا تُـحبونَ أنتمْ أيضاً بعضكمْ بعضاً.
35 بهذا يعرفُ الجميعُ أنكمْ تَلاميذي: إنْ كانَ لكم حبٌ بعضكمْ لبعضٍ" candle


هل قرأنا كلام ووصايا ربنا يسوع بهدوء وتأمل جميل؟ وهل عرفنا وصاياه؟
وعرفنا أن يسوع جاء من أجل خلاص جميع العالم؟ وأن خلاصنا السير حسب وصايا يسوع،
أي العمل (بالمحبة) فيسوع هو الطريق وهو(المحبة) وأن (الله محبة)؟
وكما قال يسوع: " أنا هوالطريقُ والحقُ والحياةُ."
وكلما تكلمنا عن الرب يسوع تكلمنا عن المحبة (الوصية العظمى)...
ونجد الرب يسوع في هذه (الوصية الجديدة) قال وأعاد جملة (المحبة ) ثلاث مرات:


- الجملة الأولى: "وصيةً جديدةً أنا أعطيكمْ: أن تُحبوا بعضكمْ بعضاً"
فالوصية: آي كلام، وأقوال، وأفكار الرب يسوع للإنسان لكي يعرف الإنسان طريق (المحبة).
وأن الرب يعطينا ويهب لنا عربون محبته الغير محدودة...
هل نعلم أن من يزرع في قلوبنا وأرواحنا المحبة هي أفكار ووصايا الرب يسوع،
وحياته المتجسدة على الأرض. ومن ثم قلوبنا التي تحقظ كلامه،
وأيادينا وأفكارنا التي نبني بها أرواحنا، وأيادي الأنسان؟
هل عرفنا لماذا جاء أبن الانسان يقرع حياتنا وقلوبنا ويزرع في كرومنا محبة الإنسان؟


- الجملة الثانية: "كما أحببتكمْ أنا تُـحبونَ أنتمْ أيضاً بعضكمْ بعضاً"
آي أن يعمل الإنسان بالمحبة في علاقته مع أخيه الإنسان، أي مع الآخرين ومع نفسه.
ويوضح الرب أنه هو الذي بادر في المحبة، هكذا علينا أن نكون مبادرين للمحبة...
وأن العمل بالمحبة هو كالحارس الأمين لطفوتنا، كأم تحضن طفلها،
مثل ذلك العناق المرسوم في أيقونة العذراء وابنها يسوع. هل رأيت وتأملت أيقونة " العذراء والطفل"؟؟


الجملة الثالثة: "بهذا يعرفُ الجميعُ أنكمْ تَلاميذي: إنْ كانَ لكم حبٌ بعضكمْ لبعضٍ"
أي قيمة العمل بالمحبة في نظر الرب، وكذلك في حياتنا الإجتماعية. وعلاقة الله مع الإنسان.
وعلاقة الانسان مع أخيه الانسان. ولن نتحدث عن هنا عن المحبة،
للأنني واثق أن ضياء شمسها لا بد قد لامس قلبك يوما ما فتحول قلبك وردة حمراء
يشم عطرها القريب. والبعيد. وبعدها يدركون أنك من أبناء النور،
وتعيش مع تلاميذ الرب بالمحبة والفرح في هذه لحياة...



فهل ندرب أرواحنا كل يوم بتمارين على (قوة محبة الله ومحبة الإنسان)؟
وهل نبحث عن أخ أو صديق أوأنسان تحت دوالي كروم الحياة والإنسان؟
هل كل يوم ترقص قلوبنا وتفرح وتسكرمن كوس فرح نبيذ قلوب القريب؟
وأشعارعلاقتنا الطيبة مع الرب والإنسان؟ وعلاقتنا مع أنفسنا وخاصة ذكريات الطفوله، ديريك سورية ؟؟


ولهذا يجب أن ندرب أرواحنا كل يوم بتمارين (محبة الله ومحبة الانسان) كي لا نبتعد عن
ذاكراتنا وطفولتنا، فهي صور القلب والفكر والنبع المقدس الذي لا ينضب.
نشرب منه كلما كبرنا وكبر حبنا وشوقنا وأبتعدت الصورعنا...
صورالكروم التي كانت تطوق صدر ديريك والتي لاتزال ها هنا صورها وألوانها في أرواحنا.
كان الزمن لايقوى على محوها من ذاكرتنا، وربما الغربة تحتضنها وتتحن عليها،


والأهم أننا نحافظ عليها من غدر الزمن والظروف الصعبة في بلدنا الحبيب سوريا...
فتعالوا نصلي لبلدنا ولنقول بصوت قوي وبقلب أبناء المحبة:
(مهما تكن الظروف لابد لنور المحبة أن يجد له مكان في الظلام.
وتشرق شمس السلام في نفس الإنسان ليعود السلام، وليعود حب الانسان للأخيه الأنسان...)



هل نعلم أن أول وأخر وصية تركها الرب للإنسان "أن تحبوا بعضكم بعضاً؟؟"
هل نعلم لماذا تركها لنا في النهاية؟ هل لتكون بدايتنا نحو محبة الله ومحبة والإنسان؟؟
هل نعلم أن المحبة لها وجهان محبة الله ومحبة الإنسان؟؟


هل نعلم أن المحبة لها وطن واحد هو قلب الإنسان ؟؟
هل ضيعنا الطريق الى كروم محبة أبن الانسان؟
هل ندرب أرواحنا كل يوم بتمارين "رياضة محبة الانسان" ؟


وألخص المقال حول الوصية الأخيرة في ثلاث نقاط:
1- أن تكون وصايا الرب في قلوبنا، وأفكارنا، وحياتنا، وحين تمتلى أرواحنا بياسمين المحبة،
ويفوح عطرها كأجمل الكلمات والمشاعروالتقدير والقصائد. فحينها نعلم أن الرب يعيش في قلوبنا وحياتنا.
وستكون كلماتنا صادقة ومن فضلات القلب، وأشعارنا أجمل ما في أروحنا من مشاعرومحبة للأصدقاء.

2- أن نعمل ونفرح بهذه الكلمات والوصايا ونعتبرها نعمة من الله، حين يقول:
عنا الأصدقاء أجمل الأشعار ويرسمون أجمل اللوحات ليعبروا ما في نفوسهم لنا.

3- كيف ننظر ونقيم ونقدر أقوال وأعمال المحبة وفنونها "فنون الانسان"
ونقول شكرًا لله الذي غرس في كروم أرواحنا أجمل الدوالي. (الوصايا والأفكار...المحبة )
ونقول تحت هذه الدوالي يوجد أصدقاء. ونعيش معهم بمحبة وأحترم وحرية وسلام...










.........................................................................................
وأحب أن أنشر بعض الصور للحضور الكريم وكذلك اللوحات والتماثيل.
أى الأعمال المشاركة في المعرض وكذلك تعريف بالفنانين...
وفي المقال القادم سنتحدث عن موضوع اللوحات "المحبة"
الفنان: جبرائيل كارات
مواليد سوريا 1934
بداء النحت من عام 1960
قدم منذعام 1960 العديد من المعارض الفردية والمشتركة في سوريا والسويد.
قدم منذعام 1988 العديد من المعارض المشتركة مع الفنان كابي سارة بالسويد.
أعماله النحتية تتميز بالرموز والمحبة والبساطة ويريد منها أن تعكس أفكاره
... وأحاسيسه الإنسانية الطيبة...
الفنان: كابي سارة
الوطن الاول: سورية - ديريك 1957
خريج كلية الفنون الجميلة - جامعة دمشق
عضو في نقابة الفنون الجميلة- سورية 1982
عضو في جمعية أصدقاء الفن- سورية.
عمل في تدريس الفنون.
عدة معارض فردية و مشتركة في سورية , لبنان...
الوطن الثاني: السويد 1987
عضو في جمعية الفنانين التشكيلين العراقيين في السويد.
عدة معارض فردية و مشتركة في السويد.
الوطن الثالث: المحبه (محبة الله . والانسان . والفن)
عضو في كل (جمعيات العالم) التي تدعو الى "ثمر الروح" المحبة والفرح والسلام...
عضو موسس (جمعية الرجاء ) ستوكهولم 2009
سَلَام وَنِعْمَة رَبَّنَا تَكُوْن مَعَكُم
التصوير: إبراهيم سارة
ros6:التقرير: كابي سارة ros2:
ستوكهولم
05-03-2013