فقالت الجاهلات للحكيمات : أعطيننا من زيتكن ، فإن مصابيحنا تنطفىء (متى8:25)
[/b]


سلّفني ، شكراً
[/b]- في مثل العذارى الجاهلات اللاتي كن ينتظرن العريس مع العذارى الحكيمات ،
يقول الكتاب : إنه عندما سمعن الصراخ القائل : هوذا العريس مُقبل فاخرجن للقائه ، لم يكن في مصابيحهن زيتاً .
فقالت الجاهلات للحكيمات : أعطيننا من زيتكن [ وبلغة الموبايلات سلفني شكراً ] لأن مصابيحنا تنطفىء - أي الرصيد نفد .
ولكن كان الرد المفاجىء من الحكيمات : لعله لا يكفي لنا ، [ أي عفواً هذه الخدمة ليست متوفرة لدينا ] ولكن اذهبن إلى الباعة [ أي اشحن مرة أُخرى ] . ولكن عندما ذهبن إلى الباعة ورجعن ، وجدن العريس قد جاء وأُغلق الباب ، وعندما قرعن على الباب ،
أجاب العريس : إني ما أعرفكن . لقد كانت كلمات صعبة على مسامعهن .
أخي العزيز .. اختي العزيزة .. يا مَن تقرأ هذه السطور :
هل يوجد زيت في مصباحك ؟
ربما تكون عضواً في كنيسة ، وربما تكون مُكلّف بخدمة .
ولكن أرجوك من كل قلبي أن تتأكد أنك مُخلّص لئلا تلقى نفس المصير التعيس .
***
[/b]يقول الكتاب : إنه عندما سمعن الصراخ القائل : هوذا العريس مُقبل فاخرجن للقائه ، لم يكن في مصابيحهن زيتاً .
فقالت الجاهلات للحكيمات : أعطيننا من زيتكن [ وبلغة الموبايلات سلفني شكراً ] لأن مصابيحنا تنطفىء - أي الرصيد نفد .
ولكن كان الرد المفاجىء من الحكيمات : لعله لا يكفي لنا ، [ أي عفواً هذه الخدمة ليست متوفرة لدينا ] ولكن اذهبن إلى الباعة [ أي اشحن مرة أُخرى ] . ولكن عندما ذهبن إلى الباعة ورجعن ، وجدن العريس قد جاء وأُغلق الباب ، وعندما قرعن على الباب ،
أجاب العريس : إني ما أعرفكن . لقد كانت كلمات صعبة على مسامعهن .
أخي العزيز .. اختي العزيزة .. يا مَن تقرأ هذه السطور :
هل يوجد زيت في مصباحك ؟
ربما تكون عضواً في كنيسة ، وربما تكون مُكلّف بخدمة .
ولكن أرجوك من كل قلبي أن تتأكد أنك مُخلّص لئلا تلقى نفس المصير التعيس .
***