لا نرقد كلنا ، ولكننا كلنا نتغير ، في لحظة في طرفة عين .. (كورنثوس الأولى52:15)
[/b]نتعلم من الكتاب المقدس أنه توجد ثلاث سماوات وهي :
1- سماء الطيور : وسماء النجوم ، والثالثة تسمى الفردوس (كورنثوس الثانية4،1:12)
وفيها أرواح القديسين الراقدين (لوقا43:23). وفوق كل هذا توجد السماء غير لمخلوقة التي صعد إليها المسيح له المجد بعد القيامة (أفسس10:4)
وهي بيت الآب الذي سيدخله المؤمنون عند مجيء الرب (يوحنا4،1:14)
- هذه هي السماوات العلوية بالنسبة إلى الأرض التي نعيش عليها ، ويجب معرفة أن الفردوس وبيت الاب ليسا من السماوات المخلوقة التي خُلقت وستزول كسماء الطيور وسماء النجوم ، وإنما هما مسكن الله السرمدي
- أي الذي ليس من هذه الخليقة .
لقد عجز العلماء عن الوصول إلى نهاية أبعاد الفلك .
أما أبعاد السماوات السرمدية من الفردوس فما فوق ، بعيدة عن متناول أيديهم .
ولا يمكننا النُطق بأرقام أبعاد شاسعة فوق عقولنا ، ومع ذلك ، فسنجتاز هذه كلها في لحظة في طرفة عين ، عند مجيء الرب لأخذنا إليه !!
يا لسعدنا بهذا الرجاء المبارك !
[/b]1- سماء الطيور : وسماء النجوم ، والثالثة تسمى الفردوس (كورنثوس الثانية4،1:12)
وفيها أرواح القديسين الراقدين (لوقا43:23). وفوق كل هذا توجد السماء غير لمخلوقة التي صعد إليها المسيح له المجد بعد القيامة (أفسس10:4)
وهي بيت الآب الذي سيدخله المؤمنون عند مجيء الرب (يوحنا4،1:14)
- هذه هي السماوات العلوية بالنسبة إلى الأرض التي نعيش عليها ، ويجب معرفة أن الفردوس وبيت الاب ليسا من السماوات المخلوقة التي خُلقت وستزول كسماء الطيور وسماء النجوم ، وإنما هما مسكن الله السرمدي
- أي الذي ليس من هذه الخليقة .
لقد عجز العلماء عن الوصول إلى نهاية أبعاد الفلك .
أما أبعاد السماوات السرمدية من الفردوس فما فوق ، بعيدة عن متناول أيديهم .
ولا يمكننا النُطق بأرقام أبعاد شاسعة فوق عقولنا ، ومع ذلك ، فسنجتاز هذه كلها في لحظة في طرفة عين ، عند مجيء الرب لأخذنا إليه !!
يا لسعدنا بهذا الرجاء المبارك !


