من أقوال القديس أغسطينوس عن الإصلاح والعمل الصالح
مرسل: الأحد نوفمبر 18, 2012 6:02 pm
من أقوال القديس أغسطينوس عن الإصلاح والعمل الصالح :
(أ) الإصلاح:
· الإنسان الصالح وإن كان عبداً فهو حُر، أما الشرير، فحتى وإن كان ملك فهو عبد..
· الذهب والفضة صالحان ولكنهما لا يجعلانك صالحاً بل يمكنك أن تفعل بهما صلاحاً..
· أزِلْ عنك الكراهيِّة حتى تستطيع إصلاح مَنْ تُحبّه..
· أضْرم محبّة الإصلاح حباً بالخلاص ليبتهج بها ذو الأخلاق الحسنة..
· أصلح نفسك الآن لئلا تعجز عن القيام به متى أردته بعد فوات الأوان..
· أصلح بروح الصبر، متأملا فى نفسك لئلا تجرب..
· إن ظننت أن بذاتك صلاحاً تكون بذلك انحرفت عن طريق تمجيد الله..
· إن الله يجزى عن الشّر بخير لأنه صالح..
· إن أصلحت فعن محبّة أصلح، وإن رحمت فعن محبّة ارحم..
· إن كنت تؤمن ولا تحب فلست تسعى إلى الإصلاح..
· إذا كان الأصدقاء يفسدونك بكثرة مدائحهم، فالأعداء يصلحون عيوبك بما يوجهون إليك من اتهامات..
· ولكن حذار مما يظهر بمظهر الإصلاح، دون أن يكون له أصل فى المحبّة..
· هل من صلاح أعظم من محبّة الإنسان لأعدائه..
· يوم تأنف من فساد فيك وتصلح نفسك بمساعدك خالقك تستقيم وترعى التقوى والبر..
· يومك الأخير تجهله وتنكر الجميل، لأن لك اليوم الحاضر لتصلح نفسك..
· ليس لأحد شئ صالح ما لم يكن أخذه من الله الذى هو وحده الصالح..
· لقد بدأت أخاف، فعلىَّ أن أصلح نفسى وأحذر أعدائى أى خطاياى وأبداً حياة صالحة..
· عند إصلاح أحد ومنْعه من ارتكاب الشرور ليحذر الإنسان لئلا من لومه الآخرين ينسى نفسه..
· علىَّ أن أصلح نفسى لكى لا أكون غداً نظير من أشيِّعه اليوم..
· عليك أن تشكو نفسك وتصلحها، وتكشفها لنفسك..
(ب) العمل الصالح:
· الأعمال الصالحة لا تحسب شيئاً ما لم يسبقها أفكار صالحة..
· المصالحة مع الأخ لا تتم بمجرد الذهاب إليه، بل المصالحة أولاً من الداخل بعواطفه..
· التجارة صالحة للذين يحسنون استخدامها، وشريرة للذين يسيئون استخدامها..
· أعمال الله لك خير كلها، فيها الروحى والزمنى، فكلها صالحة لأن صانعها صالح..
· إن أردت أن تمتلئ صلاحاً، فانزع ما فى قلبك من شرّ..
· طالما كان الإنسان شريراً لا يستطيع صنع الأعمال الصالحة، وإلا لما كان شريراً..
· إن كنت شريراً فكن اليوم صالحاً، وإن قضيت يومك فى الأثم فغيِّر غداً..
· إن كان أحد لا يفعل صلاحاً مع أخيه، فإنه يكشف عما بداخل نفسه..
· إن وجدت فىَّ شئ صالح إنما مصدره الرب، فالخير هو خير الرب منه نقبله..
· إنَّ مَنْ عاش حياة صالحة، أعدَّ للمستقبل حياة سعيدة..
· لا تعتنوا بأن تحيوا حياة صالحة وحسب، بل أثبوا الناس بمثلكم الصالح..
· ليتهم يختارون لأنفسهم النصيب الصالح..
· لا تعتبر عملاً صالحاً أتيته قبل أن تؤمن فلا صلاح حيث لا إيمان..
· نحن نطلب ربحاً للوزنات بأن تعيشوا صالحين..
· خذوا على عاتقكم أن تحيوا حياة صالحة، وبخاصة أن تبنوا الناس بمثلكم الصالح..
(أ) الإصلاح:
· الإنسان الصالح وإن كان عبداً فهو حُر، أما الشرير، فحتى وإن كان ملك فهو عبد..
· الذهب والفضة صالحان ولكنهما لا يجعلانك صالحاً بل يمكنك أن تفعل بهما صلاحاً..
· أزِلْ عنك الكراهيِّة حتى تستطيع إصلاح مَنْ تُحبّه..
· أضْرم محبّة الإصلاح حباً بالخلاص ليبتهج بها ذو الأخلاق الحسنة..
· أصلح نفسك الآن لئلا تعجز عن القيام به متى أردته بعد فوات الأوان..
· أصلح بروح الصبر، متأملا فى نفسك لئلا تجرب..
· إن ظننت أن بذاتك صلاحاً تكون بذلك انحرفت عن طريق تمجيد الله..
· إن الله يجزى عن الشّر بخير لأنه صالح..
· إن أصلحت فعن محبّة أصلح، وإن رحمت فعن محبّة ارحم..
· إن كنت تؤمن ولا تحب فلست تسعى إلى الإصلاح..
· إذا كان الأصدقاء يفسدونك بكثرة مدائحهم، فالأعداء يصلحون عيوبك بما يوجهون إليك من اتهامات..
· ولكن حذار مما يظهر بمظهر الإصلاح، دون أن يكون له أصل فى المحبّة..
· هل من صلاح أعظم من محبّة الإنسان لأعدائه..
· يوم تأنف من فساد فيك وتصلح نفسك بمساعدك خالقك تستقيم وترعى التقوى والبر..
· يومك الأخير تجهله وتنكر الجميل، لأن لك اليوم الحاضر لتصلح نفسك..
· ليس لأحد شئ صالح ما لم يكن أخذه من الله الذى هو وحده الصالح..
· لقد بدأت أخاف، فعلىَّ أن أصلح نفسى وأحذر أعدائى أى خطاياى وأبداً حياة صالحة..
· عند إصلاح أحد ومنْعه من ارتكاب الشرور ليحذر الإنسان لئلا من لومه الآخرين ينسى نفسه..
· علىَّ أن أصلح نفسى لكى لا أكون غداً نظير من أشيِّعه اليوم..
· عليك أن تشكو نفسك وتصلحها، وتكشفها لنفسك..
(ب) العمل الصالح:
· الأعمال الصالحة لا تحسب شيئاً ما لم يسبقها أفكار صالحة..
· المصالحة مع الأخ لا تتم بمجرد الذهاب إليه، بل المصالحة أولاً من الداخل بعواطفه..
· التجارة صالحة للذين يحسنون استخدامها، وشريرة للذين يسيئون استخدامها..
· أعمال الله لك خير كلها، فيها الروحى والزمنى، فكلها صالحة لأن صانعها صالح..
· إن أردت أن تمتلئ صلاحاً، فانزع ما فى قلبك من شرّ..
· طالما كان الإنسان شريراً لا يستطيع صنع الأعمال الصالحة، وإلا لما كان شريراً..
· إن كنت شريراً فكن اليوم صالحاً، وإن قضيت يومك فى الأثم فغيِّر غداً..
· إن كان أحد لا يفعل صلاحاً مع أخيه، فإنه يكشف عما بداخل نفسه..
· إن وجدت فىَّ شئ صالح إنما مصدره الرب، فالخير هو خير الرب منه نقبله..
· إنَّ مَنْ عاش حياة صالحة، أعدَّ للمستقبل حياة سعيدة..
· لا تعتنوا بأن تحيوا حياة صالحة وحسب، بل أثبوا الناس بمثلكم الصالح..
· ليتهم يختارون لأنفسهم النصيب الصالح..
· لا تعتبر عملاً صالحاً أتيته قبل أن تؤمن فلا صلاح حيث لا إيمان..
· نحن نطلب ربحاً للوزنات بأن تعيشوا صالحين..
· خذوا على عاتقكم أن تحيوا حياة صالحة، وبخاصة أن تبنوا الناس بمثلكم الصالح..