تعرضت عروس لانتقادات شديدة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن حاولت إجبار وصيفتها وابنة عمها على صبغ شعرها ليتناسب لونه مع مخطط ألوان حفل الزفاف.
وتقول العروس البالغة من العمر 24 عاماً على موقع ريديت إنها خططت لحفل زفافها ليكون الموضوع الرئيسي هو الطاووس باللونين الأزرق والأخضر، وطلبت من جميع ضيوفها ارتداء الملابس وفقًا لهذا الموضوع.
لكنها لاحظت أنها لم تذكر لون الشعر في نظام اللباس، وتذكرت أن لون شعر ابنة عمها إيلا الطبيعي مائل إلى الأحمر ولن يكون مناسباً لموضوع الزفاف.
ودافعت العروس عن طلبها بالقول إنها لم تكن لتطلب من أحد أن يغير لون شعره لحضور حفل زفافها، لكنها اقترحت على ابنة عمها استخدام صبغة مؤقتة. لكن إيلا قالت إنها تنمي شعرها منذ نحو 6 سنوات، ولم ترد المخاطرة بصبغه بأي لون قد لا يتلاشى مع الوقت.
وأضافت العروس أن موقف ابنة عمها كان سخيفاً، لأن صبغة الشعر يمكن أن تتلاشى بعد غسله عدة مرات، لكن إيلا قالت إن لون شعرها طبيعي تماماً ولا تريد أن تفسده بالصبغة.
وبعد أن أيقنت العروس أن ابنة عمها لن تصبغ شعرها، حاولت إقناعها بوضع باروكة خلال حفل الزفاف، وبدأت بالفعل بالبحث عن باروكة مناسبة على إنستغرام. غير أن إيلا رفضت هذا الحل أيضاً، واصرت على الظهور بشعرها الطبيعي في الزفاف.
وتساءلت العروس على موقع ريدت إن كان ما تطلبه كثيراً من ابنة عمها في ليلة زفافها، وقالت إنها لا تريد للون شعر الوصيفة الأحمر أن يفسد صور الزفاف.
ورد العديد من المعلقين وانتقدوا العروس على طلبها الغريب وقال أحدهم إن مطالبة شخص بتغيير لون شعره الطبيعي من أجل صور الزفاف يتجاوز كل الحدود. وقال آخر لن يهتم أحد بعد بضعة أشهر بصور زفافك. إن لون شعرها لن يفسد الزفاف، لكن موقف هذا يمكن أن يفسد كل شيء.
وفي وقت لاحق ذكرت العروس أن ابنة عمها تخلت عن دورها كوصيفة شرف في حفل الزفاف، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وتقول العروس البالغة من العمر 24 عاماً على موقع ريديت إنها خططت لحفل زفافها ليكون الموضوع الرئيسي هو الطاووس باللونين الأزرق والأخضر، وطلبت من جميع ضيوفها ارتداء الملابس وفقًا لهذا الموضوع.
لكنها لاحظت أنها لم تذكر لون الشعر في نظام اللباس، وتذكرت أن لون شعر ابنة عمها إيلا الطبيعي مائل إلى الأحمر ولن يكون مناسباً لموضوع الزفاف.
ودافعت العروس عن طلبها بالقول إنها لم تكن لتطلب من أحد أن يغير لون شعره لحضور حفل زفافها، لكنها اقترحت على ابنة عمها استخدام صبغة مؤقتة. لكن إيلا قالت إنها تنمي شعرها منذ نحو 6 سنوات، ولم ترد المخاطرة بصبغه بأي لون قد لا يتلاشى مع الوقت.
وأضافت العروس أن موقف ابنة عمها كان سخيفاً، لأن صبغة الشعر يمكن أن تتلاشى بعد غسله عدة مرات، لكن إيلا قالت إن لون شعرها طبيعي تماماً ولا تريد أن تفسده بالصبغة.
وبعد أن أيقنت العروس أن ابنة عمها لن تصبغ شعرها، حاولت إقناعها بوضع باروكة خلال حفل الزفاف، وبدأت بالفعل بالبحث عن باروكة مناسبة على إنستغرام. غير أن إيلا رفضت هذا الحل أيضاً، واصرت على الظهور بشعرها الطبيعي في الزفاف.
وتساءلت العروس على موقع ريدت إن كان ما تطلبه كثيراً من ابنة عمها في ليلة زفافها، وقالت إنها لا تريد للون شعر الوصيفة الأحمر أن يفسد صور الزفاف.
ورد العديد من المعلقين وانتقدوا العروس على طلبها الغريب وقال أحدهم إن مطالبة شخص بتغيير لون شعره الطبيعي من أجل صور الزفاف يتجاوز كل الحدود. وقال آخر لن يهتم أحد بعد بضعة أشهر بصور زفافك. إن لون شعرها لن يفسد الزفاف، لكن موقف هذا يمكن أن يفسد كل شيء.
وفي وقت لاحق ذكرت العروس أن ابنة عمها تخلت عن دورها كوصيفة شرف في حفل الزفاف، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
