فدخل الشيطان في يهوذا الذي يُدعى الإسخريوطي ( لوقا3:22 )
[/b]- يهوذا الإسخريوطي . اسم يحمل إلى ذهني - ليس فقط - دلالة ومعنى محبة المال والرياء والخيانة والغدر ، لكن دلالة أكثر رعباً ؛
وهي رفض محبة الرب يسوع المسيح الحانية المتأنية المترفقة .
لقد اختار الرب يسوع ، يهوذا الإسخريوطي تلميذاً ، وهو يعلم تماماً ماذا سيفعل (يوحنا70:6) وأعطاه كل فرصة كما يعطي لإي إنسان على الأرض ، لأنه لا يعاقب كل شيء قبل حدوثه ، ولا يمنع إنسان من فرصة طيبة يمكن أن يقتنصها ، حتى يستد كل فم بعد ذلك ، ولا يحتج أحد أمام الله لم يُعطَ فرصته الكاملة في أرض الأحياء .
يا للعجب ! لقد أحب المسيح يهوذا الخائن ، وهو يعلم باقترابه من الخيانة ، وبذلك يُستحضر يهوذا أمامنا كأرهب نموذج على صبر المسيح وحنانه وإشفاقه على أشر الخطاة .
ومن المؤكد أن يهوذا كان يملك وزنات طبيعية أعطاها له الرب ، ولكنه ، للأسف الشديد ، دفنها واتهم سيده بالشدّة والقسوة ، من غير حق (متى28،24:25). ليتنا نتحذَّر مما فعله يهوذا ، ونتجاوب مع محبة الرب وتقديره .
[/b]وهي رفض محبة الرب يسوع المسيح الحانية المتأنية المترفقة .
لقد اختار الرب يسوع ، يهوذا الإسخريوطي تلميذاً ، وهو يعلم تماماً ماذا سيفعل (يوحنا70:6) وأعطاه كل فرصة كما يعطي لإي إنسان على الأرض ، لأنه لا يعاقب كل شيء قبل حدوثه ، ولا يمنع إنسان من فرصة طيبة يمكن أن يقتنصها ، حتى يستد كل فم بعد ذلك ، ولا يحتج أحد أمام الله لم يُعطَ فرصته الكاملة في أرض الأحياء .
يا للعجب ! لقد أحب المسيح يهوذا الخائن ، وهو يعلم باقترابه من الخيانة ، وبذلك يُستحضر يهوذا أمامنا كأرهب نموذج على صبر المسيح وحنانه وإشفاقه على أشر الخطاة .
ومن المؤكد أن يهوذا كان يملك وزنات طبيعية أعطاها له الرب ، ولكنه ، للأسف الشديد ، دفنها واتهم سيده بالشدّة والقسوة ، من غير حق (متى28،24:25). ليتنا نتحذَّر مما فعله يهوذا ، ونتجاوب مع محبة الرب وتقديره .


