إلهي إلهي لماذا تركتني ؟ (مزمور 1:22 )
[/b]


* يتكلم مزمور 22 عن آلام ابن الله العجيب ؛ الرب يسوع المسيح ، وهو على الصليب . لقد تألم من يدي البشر الأشرار ، بل فوق ذلك تركه الله عندما عُلِقَ على الصليب حاملاً خطيتنا . فالله لم يكن يجهل الآلام المُرعبة التي اجتازها الرب يسوع هناك ، وأيضاً لم يرفضه أو يرذله ، كما العالم اليوم ، حيث يستخف الناس بما تحمّله الرب يسوع من أجلهم على الصليب في جلجثة .
لقد صرخ الرب يسوع عندما تركه الله [ إلهي إلهي لماذا تركتني ؟ ]
ولم يكن مُجيب ، لأن الله علِمَ بما يجب أن يُقاسيه الرب يسوع ليُخلّص الإنسان المُذنب ، وليرفع عنه الخطية .
وفي نفس الوقت كان يشعر عميقاً بما يجتاز فيه ابنه الوحيد الحبيب الذي سُرّت به نفسه ، وقد سمع لصراخه في النهاية ، وأقامه من الأموات وأجلسه عن يمينه في السماوات ..
ويا لفرح قلب الآب به إذ يراه عن يمينه . له كل المجد .
فكيفَ أنسى حُبُكَ .. إذ مُتُّ عن ذنبي
مُحتمل التعيير .. والآلام والصلبِ
[/b]لقد صرخ الرب يسوع عندما تركه الله [ إلهي إلهي لماذا تركتني ؟ ]
ولم يكن مُجيب ، لأن الله علِمَ بما يجب أن يُقاسيه الرب يسوع ليُخلّص الإنسان المُذنب ، وليرفع عنه الخطية .
وفي نفس الوقت كان يشعر عميقاً بما يجتاز فيه ابنه الوحيد الحبيب الذي سُرّت به نفسه ، وقد سمع لصراخه في النهاية ، وأقامه من الأموات وأجلسه عن يمينه في السماوات ..
ويا لفرح قلب الآب به إذ يراه عن يمينه . له كل المجد .
فكيفَ أنسى حُبُكَ .. إذ مُتُّ عن ذنبي
مُحتمل التعيير .. والآلام والصلبِ


