نداء
بقلم بنت السريان
سعاد اسطيفان أخشى ما أخشاه
قد يزعج البعض كلامي أو يستهجنه لأن أكثرهم للصدق كارهون
ماذا عن الكومبيوتر والموبيل
وما أدراك ما الكومبيوتر والموبايل
أصبح الإثنان نقمة بعد أن كانا نعمة والحديث يطول والامثلة كثيرة وحدّث ولا حرج
وسأكون صريحة دون خوف او وجل والحذر كل الحذر
قوى الشر والتي من نسميهم علماء وهم بالأحرى عملاء الشياطين الذين يعملون من تحت الارض ,عن طريق الكوميوتر والموبيلات في المستقبل القريب يبثون اشعاعات تسيطر على ادمغة مستخدميها تسيرها القوى العاملة مع الارواح الشريرة وتجعل الشعب مثل روبورتات تعمل بإمرتها وتبعد اولادكم وبناتكم عن المسيح الذي فدانا
إنتبهوا حتى الطفل الصغير مولع بالموبايل والاولاد والبنات منشغلين بالايباد يفضلونه عن أي أمر أخر بمعنى سيصبحون أداة طائعة وإن أردتم المزيد عن طريقها بثانية يميتونهم يبثون شعاع عن طريق الشريحة يوقف عمل القلب وعمل الدماغ ينتهي الفرد
الحذر واجب والصلاة هي الوحيدة التي تقف بوجه كل هذا الاجرام
ستأتي أيام يمنعونكم لبس الصليب
نصيحتي الشيطان يهاب الصليب ضعوا على خشبة اسرة أفراد عوائلكم صليب
البسوهم صلبان صغيرة هي حصن لهم ومن يستهزيء بما أقوله الزمن كفيل بأن يسخر منه فيندم ولات ساعة مندم
لقد علمنا الرب في كتابه واخبرنا بماسيكون لنا من ضيق وقد بدأت معمعة المعركة ولكم الخيار صدقتم ام استهزأتم سيحصل كما في زمن نوح هناك كانت النتيجة الطوفان أما الان ستكون القيامة
والنهاية إما باحضان المسيح أو
في النار الابدية مع الشيطان لمن يقبل سمة الوحش 666
لانها حرب بدأت وهي قائمة الان بين قوى الشر وقوى الخير بطرق عجيبة غريبة تستخدمها القوى الشيطانية في محاولة للسيطرة على ابناء الله ووسمهم بسمة الوحش 666 ابتداء بغرس الشريحة التي ستيكمونكم بها حتى في الاكل والشرب وفي جميع معاملاتكم وأمور حياتكم تمتا كما قال نها الكتاب المقدس في رؤيا يوحنا اللاهوتي
الشريحة التي يعتمدونها بالاف الاعذار والحجج يروّجون لها للسيطرة على البشرية خوفا منهم من مجيء المسيح ومعرفة منهم من ان نهايتهم حتمية لأن المسيح آت ومجيؤه على الابواب , بمجد عظيم ومن الشرق كما جاء اولا تظهر علامته في السماء لا يغرنّكم احدا لا ياتي الا بالصورة التي نبهنا عنها الكتاب المقدس سيخوض الحرب مع قوى الشر ومن له سمة الوحش وينتصرلصالحنا ويغلب فياخذ كنيسته معه ويسكنها الملكوت
اما قوى الشر يدحرها الى جهنم حيث النار الابدية ومن على يده أو جبهته سمة الوحش.
فمن يريد ان يخلص نفسه ليعتبر وليهرع بالصوم والصلاة الى مخلصنا يسوع به النجاة ..به نخلص.. وبه نتبرر.. وبه ندخل ملكوت السموات
إنه يوم مقبول كل يوم لنجدد ايماننا وعهدنا مع المسيح الهنا ونقول كلٌ من كل قلبه وبكل كيانه.
امنت بالمسيح وكفرت بالشيطان هلم تعال امين يا ربنا يسوع المسيح
صوتك المحيي يحيينا من القبر وإلى الملكوت
والله من وراء القصد
[/size][/color][/b]بقلم بنت السريان
سعاد اسطيفان أخشى ما أخشاه
قد يزعج البعض كلامي أو يستهجنه لأن أكثرهم للصدق كارهون
ماذا عن الكومبيوتر والموبيل
وما أدراك ما الكومبيوتر والموبايل
أصبح الإثنان نقمة بعد أن كانا نعمة والحديث يطول والامثلة كثيرة وحدّث ولا حرج
وسأكون صريحة دون خوف او وجل والحذر كل الحذر
قوى الشر والتي من نسميهم علماء وهم بالأحرى عملاء الشياطين الذين يعملون من تحت الارض ,عن طريق الكوميوتر والموبيلات في المستقبل القريب يبثون اشعاعات تسيطر على ادمغة مستخدميها تسيرها القوى العاملة مع الارواح الشريرة وتجعل الشعب مثل روبورتات تعمل بإمرتها وتبعد اولادكم وبناتكم عن المسيح الذي فدانا
إنتبهوا حتى الطفل الصغير مولع بالموبايل والاولاد والبنات منشغلين بالايباد يفضلونه عن أي أمر أخر بمعنى سيصبحون أداة طائعة وإن أردتم المزيد عن طريقها بثانية يميتونهم يبثون شعاع عن طريق الشريحة يوقف عمل القلب وعمل الدماغ ينتهي الفرد
الحذر واجب والصلاة هي الوحيدة التي تقف بوجه كل هذا الاجرام
ستأتي أيام يمنعونكم لبس الصليب
نصيحتي الشيطان يهاب الصليب ضعوا على خشبة اسرة أفراد عوائلكم صليب
البسوهم صلبان صغيرة هي حصن لهم ومن يستهزيء بما أقوله الزمن كفيل بأن يسخر منه فيندم ولات ساعة مندم
لقد علمنا الرب في كتابه واخبرنا بماسيكون لنا من ضيق وقد بدأت معمعة المعركة ولكم الخيار صدقتم ام استهزأتم سيحصل كما في زمن نوح هناك كانت النتيجة الطوفان أما الان ستكون القيامة
والنهاية إما باحضان المسيح أو
في النار الابدية مع الشيطان لمن يقبل سمة الوحش 666
لانها حرب بدأت وهي قائمة الان بين قوى الشر وقوى الخير بطرق عجيبة غريبة تستخدمها القوى الشيطانية في محاولة للسيطرة على ابناء الله ووسمهم بسمة الوحش 666 ابتداء بغرس الشريحة التي ستيكمونكم بها حتى في الاكل والشرب وفي جميع معاملاتكم وأمور حياتكم تمتا كما قال نها الكتاب المقدس في رؤيا يوحنا اللاهوتي
الشريحة التي يعتمدونها بالاف الاعذار والحجج يروّجون لها للسيطرة على البشرية خوفا منهم من مجيء المسيح ومعرفة منهم من ان نهايتهم حتمية لأن المسيح آت ومجيؤه على الابواب , بمجد عظيم ومن الشرق كما جاء اولا تظهر علامته في السماء لا يغرنّكم احدا لا ياتي الا بالصورة التي نبهنا عنها الكتاب المقدس سيخوض الحرب مع قوى الشر ومن له سمة الوحش وينتصرلصالحنا ويغلب فياخذ كنيسته معه ويسكنها الملكوت
اما قوى الشر يدحرها الى جهنم حيث النار الابدية ومن على يده أو جبهته سمة الوحش.
فمن يريد ان يخلص نفسه ليعتبر وليهرع بالصوم والصلاة الى مخلصنا يسوع به النجاة ..به نخلص.. وبه نتبرر.. وبه ندخل ملكوت السموات
إنه يوم مقبول كل يوم لنجدد ايماننا وعهدنا مع المسيح الهنا ونقول كلٌ من كل قلبه وبكل كيانه.
امنت بالمسيح وكفرت بالشيطان هلم تعال امين يا ربنا يسوع المسيح
صوتك المحيي يحيينا من القبر وإلى الملكوت
والله من وراء القصد
