ينتج عن التهاب الاذن ألمًا قد تتراوح شدّته بين البسيط، والذي لا يمكن تحمّله. لذلك من الضروري استشارة الطبيب الاختصاصي بالأنف والأذن والحنجرة لتلقي العلاج.
وفي ما يلي إليكم علاج التهاب الاذن:
الهدف الأول من علاج التهاب الاذن هو تهدئة الألم. تُستخدم الأدوية المضادّة للألم (المسكنات) مع الباراسيتامول، ومع أو من دون الكودايين، وكذلك مضادات الالتهاب مثل الإيبوبروفين.
وسبب التهاب الأذن هو بكتيري أو فيروسي. وبناءً عليه فإنَّ العلاج باستخدام المضادات الحيوية ليس ضروريًّا دائمًا. إذ إنّ الطبيب هو الذي يقرر وصف المضادات الحيوية أو لا، بعد المعاينة السريرية وفحص طبلة الأذن.
والمضادات الحيوية التي يتمّ وصفها لعلاج التهاب الأذن هي الأموكسيسيلين وحمض الأموكسيسيلين- كلافولانيك والسيفالوسبورين. ولكنّ عددًا كبيرًا من التهابات الأذن يُشفى من دون استخدام المضادات الحيوية. وفي حال استمرار العلامات السريرية بعد يومين إلى ثلاثة أيام من العلاج، يُنصح بناءً عليه باستشارة الطبيب مرة أخرى.
وفي بعض الحالات، وعلى الرغم من العلاج الجيد، فإنَّ بعض العلامات السريرية تستمر وتبقى الطبلة منتفخة. وقد يمارس طبيب الأنف والأذن والحنجرة المختص ما يطلق عليه "البزل": وهي بأن يقوم الطبيب بإحداث ثقب صغير في طبلة الأذن لإخراج السائل الصديدي، وهذا يعطي المريض راحة فورية، ويسمح بأخذ عيّنة لتحديد نوع الجرثومة ووصف العلاج المناسب.
ولا يجب استخدام قطرة الأذن في حال وجود ثقب في الطبلة، ولهذا السبب يجب عدم استخدام القطرات قبل استشارة الطبيب.
منقوووووول
وفي ما يلي إليكم علاج التهاب الاذن:
الهدف الأول من علاج التهاب الاذن هو تهدئة الألم. تُستخدم الأدوية المضادّة للألم (المسكنات) مع الباراسيتامول، ومع أو من دون الكودايين، وكذلك مضادات الالتهاب مثل الإيبوبروفين.
وسبب التهاب الأذن هو بكتيري أو فيروسي. وبناءً عليه فإنَّ العلاج باستخدام المضادات الحيوية ليس ضروريًّا دائمًا. إذ إنّ الطبيب هو الذي يقرر وصف المضادات الحيوية أو لا، بعد المعاينة السريرية وفحص طبلة الأذن.
والمضادات الحيوية التي يتمّ وصفها لعلاج التهاب الأذن هي الأموكسيسيلين وحمض الأموكسيسيلين- كلافولانيك والسيفالوسبورين. ولكنّ عددًا كبيرًا من التهابات الأذن يُشفى من دون استخدام المضادات الحيوية. وفي حال استمرار العلامات السريرية بعد يومين إلى ثلاثة أيام من العلاج، يُنصح بناءً عليه باستشارة الطبيب مرة أخرى.
وفي بعض الحالات، وعلى الرغم من العلاج الجيد، فإنَّ بعض العلامات السريرية تستمر وتبقى الطبلة منتفخة. وقد يمارس طبيب الأنف والأذن والحنجرة المختص ما يطلق عليه "البزل": وهي بأن يقوم الطبيب بإحداث ثقب صغير في طبلة الأذن لإخراج السائل الصديدي، وهذا يعطي المريض راحة فورية، ويسمح بأخذ عيّنة لتحديد نوع الجرثومة ووصف العلاج المناسب.
ولا يجب استخدام قطرة الأذن في حال وجود ثقب في الطبلة، ولهذا السبب يجب عدم استخدام القطرات قبل استشارة الطبيب.
منقوووووول