السيد المسيح يقرع باب قلب وفكر المؤمن والباب خالي من أي اداة للفتح والدخول، وهذا لكي يتم ما جاء على لسان الوحي الالهي في سفر الرؤيا: ادخل واتعش معه وهو معي "؟!
فإن فتح الباب يدخل يسوع ويسكن في قلبه وفكره وإن لم يفتح فهو بعيد من الرب وخارج الحظيرة ولا يزال لا يعرف المسيح معرفة كاملة.
والسؤال: هل سنفتح الباب للرب لكي يدخل لقلوبنا وافكارنا وارواحنا ونفرح معه ويفرح معنا، ام نتركه خارج نفوسنا الفقيرة البائسة واليائسة من رحمة الله؟؟
