


الله يرحماهم جميعاً شهداء ابناء القريتين الأبرار العظماء ويضمهم الى الأبكار السماوية بصحبة الصديقين.
المفروض كل الاكليروس والشعب يحمل سلاح ويدافع عن شعبه ووطنه وكرامته وشرفه. هو الدفاع عن قدسية الانسان وروح الانسان المقدسة بقداسة المسيح له المجد. الكتاب المقدس واضح وضوح الشمس في رابعة النهار في كيفية الدفاع عن النفس، نحن مدافعون ولسنا محاربون ومجرمون وقتلى بل ابناء شهداء..... هذا الدفاع مثله مثل الدفاع عن ارض الوطن عندما يخدم المرء خدمة العلم في الجيش السوري وغيره من الجيوش. فما مصير وعقوبة المسيحي الذي يحارب ويدافع ويقتل في جبهات القتال وهل هناك فرق بين هذا وذاك ..... ؟؟؟!!!!!!
الأب رابولا / سوريا.