يحتفل زوجان بريطانيان بالذكرى 15 لانتقالهما للعيش في منزل متنقل على عجلات.
وكان الزوجان ينفقان الآلاف على العطلات والفنادق الفاخرة، لكنهما كانا يضطران للعمل بجد لتأمين نفقات هذا النمط من الحياة، قبل أن يقررا الاستقالة من عملهما وباعا منزلهما ليعيشان في منزل متنقل أطلقا عليه اسم بيتي.
وفي عام 2005، اتخذت كلير ووكر وزوجها جون وكلاهما يبلغان من العمر 47 عاماً قراراً هاماً، وباعا منزلهما المؤلف من غرفتي نوم مقابل 100 ألف جنيه استرليني (125 ألف دولار)، وقررا العيش في منزل متنقل يزن نحو 3.5 طن.
وتقول كلير عن حياتها مع زوجها من الرائع أن نتجول في منزلنا المتنقل حيث نشاء دون قيود أو رهن عقاري أو فواتير والتزامات أخرى.
ويضم المنزل المتنقل كل وسائل الراحة التي يحتاجها الزوجان، من سرير مزدوج، وحمّام ومطبخ صغير، والعديد من الأدوات الأخرى.
وأضافت كلير "كان الجميع يعتقدون أننا لن نصمد شهراً واحداً في هذا النوع من الحياة، لكننا سرعان ما تأقلمنا مع حياة الترحال، وبدأنا نعشق حياة الحرية بعيداً عن التزامات الحياة التقليدية".
وبعد 15 عاماً، يمضي الزوجان 6 أشهر في المملكة المتحدة و6 أشهر في إسبانيا، ويعمل جون من وقت لآخر في أعمال الجص، بينما تقوم كلير بجمع التحف من المتاجر والأسواق الخيرية لإعادة بيعها على أي باي، بحسب موقع ميترو البريطاني.
وكان الزوجان ينفقان الآلاف على العطلات والفنادق الفاخرة، لكنهما كانا يضطران للعمل بجد لتأمين نفقات هذا النمط من الحياة، قبل أن يقررا الاستقالة من عملهما وباعا منزلهما ليعيشان في منزل متنقل أطلقا عليه اسم بيتي.
وفي عام 2005، اتخذت كلير ووكر وزوجها جون وكلاهما يبلغان من العمر 47 عاماً قراراً هاماً، وباعا منزلهما المؤلف من غرفتي نوم مقابل 100 ألف جنيه استرليني (125 ألف دولار)، وقررا العيش في منزل متنقل يزن نحو 3.5 طن.
وتقول كلير عن حياتها مع زوجها من الرائع أن نتجول في منزلنا المتنقل حيث نشاء دون قيود أو رهن عقاري أو فواتير والتزامات أخرى.
ويضم المنزل المتنقل كل وسائل الراحة التي يحتاجها الزوجان، من سرير مزدوج، وحمّام ومطبخ صغير، والعديد من الأدوات الأخرى.
وأضافت كلير "كان الجميع يعتقدون أننا لن نصمد شهراً واحداً في هذا النوع من الحياة، لكننا سرعان ما تأقلمنا مع حياة الترحال، وبدأنا نعشق حياة الحرية بعيداً عن التزامات الحياة التقليدية".
وبعد 15 عاماً، يمضي الزوجان 6 أشهر في المملكة المتحدة و6 أشهر في إسبانيا، ويعمل جون من وقت لآخر في أعمال الجص، بينما تقوم كلير بجمع التحف من المتاجر والأسواق الخيرية لإعادة بيعها على أي باي، بحسب موقع ميترو البريطاني.
