وَتُكَلِّمُ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: يَكُونُ هذَا لِي دُهْنًا مُقَدَّسًا لِلْمَسْحَةِ فِي أَجْيَالِكُمْ. (خروج 30: 31)
نقرأ في آية اليوم أنه عندما تم سكب دُهن المِسحة على الكهنة في العهد القديم، لم يكن يوضع أيٌ منها على أجسادهم. الله لا يَمسَح السلوك الجسدي. يجب علينا أن نسلك في المحبة لأن ذلك يساعد ويزيد المِسحَة على حياتنا، والمِسحة هي التي تمنحنا القوة للقيام بما دعانا الله للقيام به.
إن مِسحة الله هي حضوره وقوته، وهي التي تُمكننا من القيام بسهولة بما لم نكن نستطيع القيام به بكل ما فينا من جُهد بمفردنا. نحن جميعًا بحاجة إلى مِسحة الله. لا ينبغى على المرء أن يعمل فيما يُطلق عليه العمل الروحي لكي يحتاج إلى مِسحة الله. نحن نحتاج إلى المسحة لنكون آباء صالحين ولتكون زيجاتنا ناجحة ولنكون أصدقاء مُخلصين، وحرفيَّا لكل ما نقوم به.
إن حضور الله وقوته (المِسحة) هي ما تحتاجه لتكون ناجحًا في أي شيء، الذي له المجد إلى دهر الدهور آمين.
نقرأ في آية اليوم أنه عندما تم سكب دُهن المِسحة على الكهنة في العهد القديم، لم يكن يوضع أيٌ منها على أجسادهم. الله لا يَمسَح السلوك الجسدي. يجب علينا أن نسلك في المحبة لأن ذلك يساعد ويزيد المِسحَة على حياتنا، والمِسحة هي التي تمنحنا القوة للقيام بما دعانا الله للقيام به.
إن مِسحة الله هي حضوره وقوته، وهي التي تُمكننا من القيام بسهولة بما لم نكن نستطيع القيام به بكل ما فينا من جُهد بمفردنا. نحن جميعًا بحاجة إلى مِسحة الله. لا ينبغى على المرء أن يعمل فيما يُطلق عليه العمل الروحي لكي يحتاج إلى مِسحة الله. نحن نحتاج إلى المسحة لنكون آباء صالحين ولتكون زيجاتنا ناجحة ولنكون أصدقاء مُخلصين، وحرفيَّا لكل ما نقوم به.
إن حضور الله وقوته (المِسحة) هي ما تحتاجه لتكون ناجحًا في أي شيء، الذي له المجد إلى دهر الدهور آمين.