فالله هو أساس إيماننا وثقتنا في طبيعته لأنه الحق فهو نبع كل حق ولا يمكنه أن يكذب هذه إحدى العقائد الهامة والأساسية أن الله صادق وحق لا جور فيف ولا يمكن أن يكذب.(تي1: 2؛ عب6: 18) ويعقوب يبين في رسالته ما يؤثر اللسان الكاذب على الإنسان يحث نار متأججة انه يفرق الناس ويحرضهم بعضهم ضد بعض والكلام التافه المدمر ينشر الخراب بسرعة ويعطي الحل بالروح القدس الذي يعطينا القوة لنتحكم باللسان وضبط اللسان فالإنسان الحكيم هو الإنسان الصادق (يع3: 1-12)
الحل هو في العيش بمحبة مع الناس لان مثالنا هو المسيح الذي قادت محبته العظيمة لنا إلى أن يبذل نفسه عنا لكي نحيا نحن فيجب أن تكون محبتنا للآخرين من هذا النوع محبة تتجاوز العواطف إلى خدمة التضحية بالذات (اف5: 2) إذا كان المجتمع يعيش هذه القيم تعالج كل مشاكل الكذب فالله صادق ويرينا أن نكون صادقين لا نكذب على بعضنا البعض لانت الكذب يقود إلى خطية اكبر وتمتد السلسلة
وسفر الأمثال يستعرض عدة أمور وأصناف من الناس والأعمال يبغضها الله ومنها الكذب ام6: 16-19، ويريد أن نتكلم بالصدق وتكون كل أقوال فمنا عادلة وخالية من كل التواء (ام8: 7و8) لذلك حتى لو كانت الصراحة موجعة عليك أن تكون صادقا لكن مع الحكيم وليس مع الجاهل (ام9: 8)
يسوع عاش صادقا في حياته وعلمنا الحياة الحق لذلك كل من يؤمن به عليه أن يعيش الحق ويسلك بالمحبة لكل الناس فالمحبة لا تدعك أن تكذب على الآخرين بل علينا أن نكون لطفاء بعضنا نحو بعض
الحل هو في العيش بمحبة مع الناس لان مثالنا هو المسيح الذي قادت محبته العظيمة لنا إلى أن يبذل نفسه عنا لكي نحيا نحن فيجب أن تكون محبتنا للآخرين من هذا النوع محبة تتجاوز العواطف إلى خدمة التضحية بالذات (اف5: 2) إذا كان المجتمع يعيش هذه القيم تعالج كل مشاكل الكذب فالله صادق ويرينا أن نكون صادقين لا نكذب على بعضنا البعض لانت الكذب يقود إلى خطية اكبر وتمتد السلسلة
وسفر الأمثال يستعرض عدة أمور وأصناف من الناس والأعمال يبغضها الله ومنها الكذب ام6: 16-19، ويريد أن نتكلم بالصدق وتكون كل أقوال فمنا عادلة وخالية من كل التواء (ام8: 7و8) لذلك حتى لو كانت الصراحة موجعة عليك أن تكون صادقا لكن مع الحكيم وليس مع الجاهل (ام9: 8)
يسوع عاش صادقا في حياته وعلمنا الحياة الحق لذلك كل من يؤمن به عليه أن يعيش الحق ويسلك بالمحبة لكل الناس فالمحبة لا تدعك أن تكذب على الآخرين بل علينا أن نكون لطفاء بعضنا نحو بعض
