لكن الله يتكلم مرة وبأثنتين لا يلاحظ الإنسان (أي14:33) انظروا أن لا تستعفوا من المتكلم (عب25:12)


في أيام نوح آتى الله بطوفان الماء على المسكونة لأن {{ شر الإنسان قد كثر في الأرض }} (تك5:6) . ومع ذلك فإن الله لا يُجري أبداً دينونة بدون إنذار وبدون إيجاد الوسيلة للنجاة منها . وكانت المدة بين إعلان هذا الحكم الإلهي وبناء الفلك هي المُهلة المُعطاة للناس لأن يتوبوا . ومع ذلك فلم يَنجُ إلا نوح وعائلته أي ثمانية أنفس ! وفي وقت لاحق أنزل الله ناراً على سدوم وعمورة بعد إنذار الناس ، ومع ذلك فلم يَنجُ سوى ثلاثة أفراد ! واليوم أيضاً نجد عدة أحداث أليمة تضرب العالم ، وفي هذا صوت من الله لإنذار الإنسان أن زمن صبره يقترب من نهايته ، لأنه لا يُسرّ بموت الخاطىء ، بل ان جميع الناس يخلصون .
[color=#FF00FF]فإلى الفادي الجأُوا .......... أيها الخُطاةْ
إنه للمؤمنِ ................... برٌ وحياةْ
قد وفى ديني ................ كلهُ الحَمَلْ
حينما ماتَ لِذا .............. قالَ قد كَمَلْ[/color]
إنه للمؤمنِ ................... برٌ وحياةْ
قد وفى ديني ................ كلهُ الحَمَلْ
حينما ماتَ لِذا .............. قالَ قد كَمَلْ[/color]