هل تعاني من فرط حساسية الألم؟ قد يتوقف الألم قريباً مع هذه الطريقة الجديدة التي تعد بتخفيف الألم وتراجعه تدريجياً إلى أن يختفي، وفقاً لدراسة جديدة.
هذا الاكتشاف قد يؤدي إلى وسيلة جديدة لتخفيف الألم المزمن.
مستوحاة من أعمال سابقة على الذاكرة، والتي أظهرت أنه عندما يتم تنشيط الذاكرة أثناء الاستدعاء فأن الترميز الكيميائي العصبي ينفصل بشكل مؤقت، وأراد الباحثون معرفة ما إذا كانت نفس الآلية ممكنة من خلال الترميز الكيميائي العصبي للشعور بالألم.
تحقيقاً لهذه الغاية، قام الباحثون بحقن الكابسياسين في أقدام الفئران. كابسياسين، وهي مادة كيميائية لاذعة موجودة في الفلفل الحار، وتسبب الشعور بالحرقة.
الإجراء، الذي لا يسبب أي ضرر مادي، يحفز فرط حساسية الألم من خلال عملية تخليق البروتين في الحبل الشوكي.
بعد ثلاث ساعات، قام الباحثون بإعطاء جرعة ثانية من الكابسياسين، وفي نفس الوقت، دواء يكبح إنتاج البروتين.
ثم اختفت فرط حساسية الألم بسرعة. خلال أقل من ساعتين، ارتفعت قدرة الفئران على التحمل إلى 70 في المئة أكثر من المعتاد.
وأوضح إيف دي كونينيك من جامعة لافال في كندا، عندما يتم حقن الدواء الذي يمنع تخليق البروتين وحده، لا تزول حالة فرط الحساسية.
وأضاف، إن الحقنة الثانية من الكابسياسين ضرورية لجعل حالة فرط حساسية الألم غير مستقرة وقادرة على التدخل في إعادة الوحدة الكيميائية العصبية.
ظهرت الدراسة في دورية الطبيعة وعلوم الاعصاب.
هذا الاكتشاف قد يؤدي إلى وسيلة جديدة لتخفيف الألم المزمن.
مستوحاة من أعمال سابقة على الذاكرة، والتي أظهرت أنه عندما يتم تنشيط الذاكرة أثناء الاستدعاء فأن الترميز الكيميائي العصبي ينفصل بشكل مؤقت، وأراد الباحثون معرفة ما إذا كانت نفس الآلية ممكنة من خلال الترميز الكيميائي العصبي للشعور بالألم.
تحقيقاً لهذه الغاية، قام الباحثون بحقن الكابسياسين في أقدام الفئران. كابسياسين، وهي مادة كيميائية لاذعة موجودة في الفلفل الحار، وتسبب الشعور بالحرقة.
الإجراء، الذي لا يسبب أي ضرر مادي، يحفز فرط حساسية الألم من خلال عملية تخليق البروتين في الحبل الشوكي.
بعد ثلاث ساعات، قام الباحثون بإعطاء جرعة ثانية من الكابسياسين، وفي نفس الوقت، دواء يكبح إنتاج البروتين.
ثم اختفت فرط حساسية الألم بسرعة. خلال أقل من ساعتين، ارتفعت قدرة الفئران على التحمل إلى 70 في المئة أكثر من المعتاد.
وأوضح إيف دي كونينيك من جامعة لافال في كندا، عندما يتم حقن الدواء الذي يمنع تخليق البروتين وحده، لا تزول حالة فرط الحساسية.
وأضاف، إن الحقنة الثانية من الكابسياسين ضرورية لجعل حالة فرط حساسية الألم غير مستقرة وقادرة على التدخل في إعادة الوحدة الكيميائية العصبية.
ظهرت الدراسة في دورية الطبيعة وعلوم الاعصاب.
