هوذا حمل الله
***
[/size][/color]***
- يرى البعض أن تعبير {{ حمل الله }} يعني الحمل الإلهي العظيم الممتاز . ففي خروج 28:9
نقرأ عن {{ رعود الله }} أي رعود عظيمة ، وفي 1 صموئيل 15:14 نقرأ عن ارتعاد عظيم وفي ترجمة داربي ارتعاد الله أو ارتعاد من الله ، وعليه فحمل الله يمكن أن يُترجم الحمل العظيم . أو قد يعني هذا التعبير الحمل الذي أعدَّه الله وجهزه ، وهو عظيم بكل يقين . أو قد يعني أيضاً الحمل الذي يتناسب مع الله ، ونحن نجد هذا الفكر في قول داود في مزمور 17:51 {{ ذبائح الله هي هي روح منكسرة }} ، والمقصود من تعبير ذبائح الله هنا ، الذبائح التي تتناسب مع الله ، والذي يقدِّرها ويعتبرها .
مما سبق يكون معنى حمل الله الحمل العظيم الذي جهزه الله بما يتناسب مع متطلباته التي لا يعرفها سواه ولا يقدر أن يحققها سوى شخص مُعادل له تماماً . إنه الحمل المُعيَّن من الله والمُقدَّم من الله ، والمقبول من الله . إنه حمل لم يُحضره إنسان ليقدِّمه لله ، بل يا للعجب ،
[/size][/color] نقرأ عن {{ رعود الله }} أي رعود عظيمة ، وفي 1 صموئيل 15:14 نقرأ عن ارتعاد عظيم وفي ترجمة داربي ارتعاد الله أو ارتعاد من الله ، وعليه فحمل الله يمكن أن يُترجم الحمل العظيم . أو قد يعني هذا التعبير الحمل الذي أعدَّه الله وجهزه ، وهو عظيم بكل يقين . أو قد يعني أيضاً الحمل الذي يتناسب مع الله ، ونحن نجد هذا الفكر في قول داود في مزمور 17:51 {{ ذبائح الله هي هي روح منكسرة }} ، والمقصود من تعبير ذبائح الله هنا ، الذبائح التي تتناسب مع الله ، والذي يقدِّرها ويعتبرها .
مما سبق يكون معنى حمل الله الحمل العظيم الذي جهزه الله بما يتناسب مع متطلباته التي لا يعرفها سواه ولا يقدر أن يحققها سوى شخص مُعادل له تماماً . إنه الحمل المُعيَّن من الله والمُقدَّم من الله ، والمقبول من الله . إنه حمل لم يُحضره إنسان ليقدِّمه لله ، بل يا للعجب ،
هو الحمل الذي أحضره الله ليقدمه فداءً للإنسان ![/b]