لم اجد عنوان آخر مناسب لهذه الأبيات التي قرأتها بمقال في احدى المجلات - تحت غير عنوان - فنقلتها
حبذا تعجبكم وشاعرتنا بنت السريان.
وإن الذي بيني وبين بني أبي ,,,,, وبين بني عمي لمختلف جدَا
أراهم إلى نصري بطاءً وإن هم,,,, دعوني الى نصرٍ أتيتهم شدَا
فإن اكلوا لحمي وفرت لحومهم ,,, وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا
ولا احمل الحقد القديم عليهم ,,,,,وليس رئيس القوم من يحمل الحقد
المقنع الكندي
دهرٌ علا قدْرُ الوضيع به ,,,, وترى الشريف يحطه شرفهْ
كالبحر يرسب فيه لؤلؤه ,,,, سفلاً وتعلو فوقه جيفهْ
ابن الرومي
وليس يصح في الأفهام شيء,,, إذا احتاج النهار الى دليل
المتنبي
قتل امرىءٍ في غابة ,,,جريمة لا تغتفر
وقتل شعبٍ آمنٍ ,,,,,,,,مسألة فيها نظر
اديب اسحق
تنبهوا واستفيقوا أيها العرب ,,,, فقد طمى الخطب حتى غاصت الركب
ابراهيم اليازجي
وقال الماغوط:
لا تنحن لأحد مهما كان الأمر ضرورياً , فقد لا تواتيك الفرصة لتنتصب مرة ثانية.
لكم تحياتي : ابو جوزيف
:
[/size][/font]حبذا تعجبكم وشاعرتنا بنت السريان.
وإن الذي بيني وبين بني أبي ,,,,, وبين بني عمي لمختلف جدَا
أراهم إلى نصري بطاءً وإن هم,,,, دعوني الى نصرٍ أتيتهم شدَا
فإن اكلوا لحمي وفرت لحومهم ,,, وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا
ولا احمل الحقد القديم عليهم ,,,,,وليس رئيس القوم من يحمل الحقد
المقنع الكندي

دهرٌ علا قدْرُ الوضيع به ,,,, وترى الشريف يحطه شرفهْ
كالبحر يرسب فيه لؤلؤه ,,,, سفلاً وتعلو فوقه جيفهْ
ابن الرومي

وليس يصح في الأفهام شيء,,, إذا احتاج النهار الى دليل
المتنبي

قتل امرىءٍ في غابة ,,,جريمة لا تغتفر
وقتل شعبٍ آمنٍ ,,,,,,,,مسألة فيها نظر
اديب اسحق

تنبهوا واستفيقوا أيها العرب ,,,, فقد طمى الخطب حتى غاصت الركب
ابراهيم اليازجي

وقال الماغوط:
لا تنحن لأحد مهما كان الأمر ضرورياً , فقد لا تواتيك الفرصة لتنتصب مرة ثانية.
لكم تحياتي : ابو جوزيف
