وصية جديدة أنا أُعطيكم : أن تحبوا بعضكم بعضاً .
كما أحببتكم أن تحبون أنتم أيضاً بعضكم بعضاً (يوحنا 34:13 )
[/b]





عزيزي القارىء .. لسنا فقط أمام
وصية تكررت كثيراً ، ولكننا أمام
أسمى وأروع الوصايا فهي غالية.
إذ هي آخر وصية قالها الرب قبل
ذهابه للصليب ، وفي مقياسها ..
عجيبة ، إذ يأمرنا السيد قائلاً ..
أحبوا بعضكم بعضاً كما أحببتكم
حتى الموت موت الصليب . إنه لم يعز نفسه عنا، بل .
بذل نفسه لأجلنا أجمعين لكي يهبنا الحياة الأبدية ونكون
معه في المجد إلى الأبد . ونتيجة هذه المحبة عندما ..
تظهر في حياتنا بعضنا نحو بعض ، يُخبرنا الرب قائلاً
بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي إن كان لكم حبٌ بعضاً
لبعض . لكن للأسف قد نرى أن مقياس هذه الوصية ..
قد يتغيَّر في الأزمنة الصعبة التي
نعيشها، والضغوط ومحبة العالم ،
ولكن لا سبيل لنا للرقي بمحبتنا .
إلى المقياس الإلهي إلا بالنظر...
والشبع بمحبة الرب ، والتأمل في
كيف أحبنا هو . ليت يكون هذا .
الحب بهذا المقياس عادة متأصلة
فينا . والعلامة المميزة لنا ....
كتلاميذ المسيح ..............
[/size][/color]وصية تكررت كثيراً ، ولكننا أمام
أسمى وأروع الوصايا فهي غالية.
إذ هي آخر وصية قالها الرب قبل
ذهابه للصليب ، وفي مقياسها ..
عجيبة ، إذ يأمرنا السيد قائلاً ..
أحبوا بعضكم بعضاً كما أحببتكم
حتى الموت موت الصليب . إنه لم يعز نفسه عنا، بل .
بذل نفسه لأجلنا أجمعين لكي يهبنا الحياة الأبدية ونكون
معه في المجد إلى الأبد . ونتيجة هذه المحبة عندما ..
تظهر في حياتنا بعضنا نحو بعض ، يُخبرنا الرب قائلاً
بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي إن كان لكم حبٌ بعضاً
لبعض . لكن للأسف قد نرى أن مقياس هذه الوصية ..
قد يتغيَّر في الأزمنة الصعبة التي
نعيشها، والضغوط ومحبة العالم ،
ولكن لا سبيل لنا للرقي بمحبتنا .
إلى المقياس الإلهي إلا بالنظر...
والشبع بمحبة الرب ، والتأمل في
كيف أحبنا هو . ليت يكون هذا .
الحب بهذا المقياس عادة متأصلة
فينا . والعلامة المميزة لنا ....
كتلاميذ المسيح ..............