ويكون الرب ملجأ للمنسحق .
ملجأ في أزمنة الضيق
. ويتكّل عليك العارفون اسمك
لأنك لم تترك طالبيك يا رب (مزمور10،9:9)
[/b]


لأنك لم تترك طالبيك يا رب (مزمور10،9:9)
- إن المنسحق يضمن الملجأ في الرب نفسه لأنه حصنٌ له في أزمنة الضيق . وكلمة {{ ضيق }} تعني في الأصل أقصى حدود الضيق والاضطراب والانزعاج حتى لا يكون أمل في الحياة . لكن الرب يكون ملجأ للمنسحق كما في حصن منيع ، مهما يكن هياج العدو ، حينئذٍ يتم القول : { تأوُّه الودعاء قد سمعت يا رب . تثبِّت قلوبهم ، تميل أُذنك لحق اليتيم والمنسحق ، لكي لا يعود .. يرعبهم أنسانٌ من الأرض } مزمور 18،17:10 وأيضاً { إلى هذا انظر إلى المسكين والمنسحق الروح } إشعياء2:66
[[ ويتّكل عليك العارفون اسمك ]] مزمور10:9
إن الرب لن يرجع قط عن كلامه . لن يخذل شعبه . واسم الرب كناية عن الرب نفسه ، والذين عرفوا الرب واختبروا محبته وأمانته ، يجدون راحة وبهجة في الاتكال عليه ، عالمين أن لا يمكن أن يتركهم {{ يفرح المتكلين عليك .. ويبتهج بك مُحبو اسمك }} (مزمور11:5)
[/b][[ ويتّكل عليك العارفون اسمك ]] مزمور10:9
إن الرب لن يرجع قط عن كلامه . لن يخذل شعبه . واسم الرب كناية عن الرب نفسه ، والذين عرفوا الرب واختبروا محبته وأمانته ، يجدون راحة وبهجة في الاتكال عليه ، عالمين أن لا يمكن أن يتركهم {{ يفرح المتكلين عليك .. ويبتهج بك مُحبو اسمك }} (مزمور11:5)
ما دمتَ تحفظ الحياةْ ------ لا نرهبُ الهلاكْ
في الضيقِ أو حينَ النجاةْ ------ نكونُ في حِماكْ
***
في الضيقِ أو حينَ النجاةْ ------ نكونُ في حِماكْ
***