وهذه هي الحياة الأبدية : أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته (يوحنا3:17)
[/b]


- كان فراعنة مصر القديمة مُعزَمون بموضوع الحياة بعد الموت .
وقضوا حياتهم يعملون لأجل حصولهم على مفتاح الحياة ، واعتقدوا أنه به يمكنهم أن يدخلوا إلى المسكن المُبارك .
يقول أحد المُباركين : عند زيارتنا للآثار القديمة في مصر ، قادنا المرشد السياحي إلى الجانب الغربي من النيل ،ونزل بنا في ممرات تحت الأرض إلى المقابر المنحوتة في الصخر ، وأشار إلى المنحوتات والأعمدة ، وأرانا النقوش على الحوائط مليئة بالكتابة الهيروغليفية .
وأشار المرشد السياحي إلى أحد تلك الرموز قائلاً : هذا هو مفتاح الحياة ورأيت الفراعنة يقبضون بأيديهم عليه .
ويا لها من مُباينة ، ففي خرائب الهيكل والقبور المنهوبة ، أعتقد المصريون أن أعمالهم ستوضع في كفة الميزان ، وإذا رجحت أعمالهم الصالحة فسينالون مفتاح الحياة .
وذلك المفتاح يمثل صليب المسيح حيث عُلِّق عليه مُخلِّصنا مائتاً ليهب الحياة الأبدية لكل مَنْ يؤمن به .
فإن اعترفت بخطاياك وقبلت المسيح بالإيمان نلت الحياة الأبدية .
***
[/b]وقضوا حياتهم يعملون لأجل حصولهم على مفتاح الحياة ، واعتقدوا أنه به يمكنهم أن يدخلوا إلى المسكن المُبارك .
يقول أحد المُباركين : عند زيارتنا للآثار القديمة في مصر ، قادنا المرشد السياحي إلى الجانب الغربي من النيل ،ونزل بنا في ممرات تحت الأرض إلى المقابر المنحوتة في الصخر ، وأشار إلى المنحوتات والأعمدة ، وأرانا النقوش على الحوائط مليئة بالكتابة الهيروغليفية .
وأشار المرشد السياحي إلى أحد تلك الرموز قائلاً : هذا هو مفتاح الحياة ورأيت الفراعنة يقبضون بأيديهم عليه .
ويا لها من مُباينة ، ففي خرائب الهيكل والقبور المنهوبة ، أعتقد المصريون أن أعمالهم ستوضع في كفة الميزان ، وإذا رجحت أعمالهم الصالحة فسينالون مفتاح الحياة .
وذلك المفتاح يمثل صليب المسيح حيث عُلِّق عليه مُخلِّصنا مائتاً ليهب الحياة الأبدية لكل مَنْ يؤمن به .
فإن اعترفت بخطاياك وقبلت المسيح بالإيمان نلت الحياة الأبدية .
***