"رأس الحكمة مخافة الله، إنها تولَّدت في الرحم مع المؤمنين، وجعلت عشَّها بين الناس مدى الدهر، وسَتُسَلِّمَ نفسها الى ذُرِّيَتهم" (سفر يشوع بن سيراخ 1: 16)
باركوا الرب يا حننيا وعزريا وميشائيل. سبحوا وارفعوه إلى الدهور؛ لأنه أنقذنا من الجحيم، وخلَّصنا من يد الموت، ونجانا من وسط أتون اللهيب المضطرم ومن وسط النار. (تتمة سفر دانيال 1: 88)
الآية التالية تبدأ بحرف الراء ر البركة والمجد والحكمة والشكر والكرامة والقدرة والقوة لإلهنا إلى أبد الآبدين܀ آمين܀ 30/ آب /2014