وها أنت تكون صامتاً ولا تقدر أن تتكلم ، إلى اليوم الذي يكون فيه هذا ، لأنك لم تصدق كلامي الذي سيتم في وقته (لوقا20:1)
[/b]



- تسعة شهور قضاها زكريا في صمت لا يُكلِّم أحداً . وكل ذلك كان فقط بسبب انشغال زكريا بنفسه وفشله وشيخوخته وضياع كل قوته ، بدلاً من أن ينشغل بوعد الرب وأمانته ، وعظائمه مع ابراهيم في زمانه .
كم هي الفترة التي قضيناها في صمت عن الصلاة والشهادة والتسبيح ؟
عن أن نُكلِّم الرب والآخرين ؟
كم زمان قضيناهُ في صمت كنا فيه لا نستعمل لغتنا المسيحية العادية من كلمة الله ، بل نستعمل لغة أُخرى ليست هي لغتنا .
فكل مرة تنشغل أيها المؤمن بذاتك وخرابك وضعفك وفشلك ، يصمت لسانك .
هل نسيت مخلِّصك القدير وشفيعك ، وما لك من رصيد العلاج في شخصه الأمين ؛
ذاك الذي لا يستحيل عليه أمرٌ ؟
فارفع عينيك إلى كاهنك العظيم ، وعندما تراه وتؤمن بما يفعله لأجلك ، ينفك لسانك للتسبيح والتمجيد ، وتُشفى الآذان مُسرعة للاستماع للمواعيد من جديد .
[/b]كم هي الفترة التي قضيناها في صمت عن الصلاة والشهادة والتسبيح ؟
عن أن نُكلِّم الرب والآخرين ؟
كم زمان قضيناهُ في صمت كنا فيه لا نستعمل لغتنا المسيحية العادية من كلمة الله ، بل نستعمل لغة أُخرى ليست هي لغتنا .
فكل مرة تنشغل أيها المؤمن بذاتك وخرابك وضعفك وفشلك ، يصمت لسانك .
هل نسيت مخلِّصك القدير وشفيعك ، وما لك من رصيد العلاج في شخصه الأمين ؛
ذاك الذي لا يستحيل عليه أمرٌ ؟
فارفع عينيك إلى كاهنك العظيم ، وعندما تراه وتؤمن بما يفعله لأجلك ، ينفك لسانك للتسبيح والتمجيد ، وتُشفى الآذان مُسرعة للاستماع للمواعيد من جديد .
شخصهُ طبيبُ نفسي ------------ صوتُهُ أيضاً علاجْ
وبهِ يطيبُ قلبي ----------------- ويفيضُ بابتهاجْ
***
[/b]وبهِ يطيبُ قلبي ----------------- ويفيضُ بابتهاجْ
***