ما معنى الآية التي يقول الوحي فيها:
{مباركٌ ومُقدّس مَن لهُ نصيب في القيامة الأولى، هؤلاء ليس للموت الثاني
سلطان عليهم..}رؤ20: 6..
بركة الخلاص والقداسة لكل من يقبل المسيح في هذه الحياة، بشرط أن يقوم
القيامة الأولى بالمعمودية، فسوف لن يقع تحت حكم الموت الثاني أي العذاب
الأبدي بعد المجيء الثاني، الذي سيناله كل شخص لم يؤمن بيسوع..
القيامة الأولى هي قيامة المعمودية، ودليلها{أم تجهلون أننا كلّ مَن اعتمد
ليسوع المسيح اعتمدنا لموتهِ، فَدُفِنّا معهُ بالمعمودية، حتى كما أُقيم المسيح
من الأموات، هكذا نحن نسلك في جدّة الحياة، أي نقوم معه}رو6: 4-9..
وهذا سبب رئيسي لأن نُعمّد الأطفال ونُدفِنهم في جرن المعمودية ونُقيمهم
مع المسيح القيامة الأولى.
القيامة الثانية: في المجيء الثاني، قيامة بأجساد روحانية للأبرار كي يدخلوا
ملكوت الله الأبدي..
الموت الأول:هو أن كل إنسان يولد في هذه الحياة يكون واقعاً تحت حكم الموت
الأبدي أي الهلاك في جهنم النار الأبدية، بدليل قول الرسول:
{وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، إذ أخطأ الجميع}رو5: 12..ولكن إذا قَبِل
المسيح واعتمد وبقي على إيمانه يخلُص من الموتين الأول والثاني..
وللميسح المجد من الازل وإلى ابد الآبدين آمين
[/size][/color]{مباركٌ ومُقدّس مَن لهُ نصيب في القيامة الأولى، هؤلاء ليس للموت الثاني
سلطان عليهم..}رؤ20: 6..
بركة الخلاص والقداسة لكل من يقبل المسيح في هذه الحياة، بشرط أن يقوم
القيامة الأولى بالمعمودية، فسوف لن يقع تحت حكم الموت الثاني أي العذاب
الأبدي بعد المجيء الثاني، الذي سيناله كل شخص لم يؤمن بيسوع..
القيامة الأولى هي قيامة المعمودية، ودليلها{أم تجهلون أننا كلّ مَن اعتمد
ليسوع المسيح اعتمدنا لموتهِ، فَدُفِنّا معهُ بالمعمودية، حتى كما أُقيم المسيح
من الأموات، هكذا نحن نسلك في جدّة الحياة، أي نقوم معه}رو6: 4-9..
وهذا سبب رئيسي لأن نُعمّد الأطفال ونُدفِنهم في جرن المعمودية ونُقيمهم
مع المسيح القيامة الأولى.
القيامة الثانية: في المجيء الثاني، قيامة بأجساد روحانية للأبرار كي يدخلوا
ملكوت الله الأبدي..
الموت الأول:هو أن كل إنسان يولد في هذه الحياة يكون واقعاً تحت حكم الموت
الأبدي أي الهلاك في جهنم النار الأبدية، بدليل قول الرسول:
{وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، إذ أخطأ الجميع}رو5: 12..ولكن إذا قَبِل
المسيح واعتمد وبقي على إيمانه يخلُص من الموتين الأول والثاني..
وللميسح المجد من الازل وإلى ابد الآبدين آمين