لأنكم بالنعمة مُخلّصون (أفسس8:2)
[/b]


يرد الإيمان في كلمة الله بثلاث معانٍ :
(1) - إيمان الخلاص : هذا الإيمان هو بمثابة اليد التي تمتد لتأخذ من الله عطيته المجانية وهي الخلاص الأبدي من الخطية ودينونتها ونوال الحياة الأبدية [ بالنعمة أنتم مُخلّصون ]
بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله . ليس من أعمال كي لا يفتخر أحد (أفسس8:2)
(2) - إيمان الثقة واليقين : في صدق مواعيد الله والاتكال القلبي عليه وبالتالي اللجاجة والجهاد في لصلاة مع الانتظار والثقة في تحقيق ما وعد به في كلمته المقدسة ، فنحن نحتاج إلى صلاة ذلك الذي إذ وجّه إليه الرب السؤال : {{ أ تؤمن ؟ }} أجابه بالدموع جاثياً على ركبتيه : {{ أؤمن يا سيد فأعن عدم إيماني }} .
(3) - إيمان الحقائق الإلهية الثابتة : أي إيمان التعليم - بالدستور الإلهي الثابت ، وهذا يشبّه الكتاب المقدس بالأساس الذي عليه نبني أنفسنا
{{ أبنوا أنفسكم على إيمانكم الأقدس }} - أي الحقائق الإلهية المقدسة الثابتة (يهوذا20)
عزيزي القارىء .. هل آمنت بالمسيح وسلّمته حياتك وتمتعت بهذا الخلاص العظيم ؟
[/b](1) - إيمان الخلاص : هذا الإيمان هو بمثابة اليد التي تمتد لتأخذ من الله عطيته المجانية وهي الخلاص الأبدي من الخطية ودينونتها ونوال الحياة الأبدية [ بالنعمة أنتم مُخلّصون ]
بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله . ليس من أعمال كي لا يفتخر أحد (أفسس8:2)
(2) - إيمان الثقة واليقين : في صدق مواعيد الله والاتكال القلبي عليه وبالتالي اللجاجة والجهاد في لصلاة مع الانتظار والثقة في تحقيق ما وعد به في كلمته المقدسة ، فنحن نحتاج إلى صلاة ذلك الذي إذ وجّه إليه الرب السؤال : {{ أ تؤمن ؟ }} أجابه بالدموع جاثياً على ركبتيه : {{ أؤمن يا سيد فأعن عدم إيماني }} .
(3) - إيمان الحقائق الإلهية الثابتة : أي إيمان التعليم - بالدستور الإلهي الثابت ، وهذا يشبّه الكتاب المقدس بالأساس الذي عليه نبني أنفسنا
{{ أبنوا أنفسكم على إيمانكم الأقدس }} - أي الحقائق الإلهية المقدسة الثابتة (يهوذا20)
عزيزي القارىء .. هل آمنت بالمسيح وسلّمته حياتك وتمتعت بهذا الخلاص العظيم ؟





