أحبنا المسيح
وأسلم نفسه لأجلنا ، قرباناً وذبيجة لله رائحة طيبة (أفسس2:5)
[/b]
- في الآية أعلاه نرى الأهمية العظمى هي لقيمة ذبيحة المسيح بالنسبة لله .
فكانت الذبائح قديماً رمزاً إلى ذبيحة المسيح الذي جاء وأسلم نفسه لأجلنا . وكلمة {{ لأجلنا }} هنا تربط بين موت المسيح كالمحرقة بموته كذبيحة خطية .
لقد كان في موت الرب فوق الصليب المجد الكامل لله ، والبركة الأبدية للذين يؤمنون به للخلاص .
كنا مستعبدين للشيطان رئيس هذا العالم ، لكن بموت المسيح نلنا التحرير إلى الأبد ..
حاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صُلب العالم لي وأنا للعالم (أفسس14:6)
إن ذبيحة المسيح كافية لكل العالم ، وإرادة الله أن تُعلن الشهادة عن هذا العمل العظيم لكي يكون للجميع الفرصة الكاملة للخلاص والتحرير .
لقد بذل المسيح نفسه لأجلنا لكي يفدينا من كل إثم ويطهر لنفسه شعباً خاصاً غيوراً في أعمالٍ حسنة .
ليتنا نقول مع الرسول بولس : {{ فما أحياه الآن في الجسد فإنما أحياه في الإيمان ، ايمان ابن الله الذي أحبني وأسلَمَ نفسه لأجلي }} .
***
[/b]فكانت الذبائح قديماً رمزاً إلى ذبيحة المسيح الذي جاء وأسلم نفسه لأجلنا . وكلمة {{ لأجلنا }} هنا تربط بين موت المسيح كالمحرقة بموته كذبيحة خطية .
لقد كان في موت الرب فوق الصليب المجد الكامل لله ، والبركة الأبدية للذين يؤمنون به للخلاص .
كنا مستعبدين للشيطان رئيس هذا العالم ، لكن بموت المسيح نلنا التحرير إلى الأبد ..
حاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صُلب العالم لي وأنا للعالم (أفسس14:6)
إن ذبيحة المسيح كافية لكل العالم ، وإرادة الله أن تُعلن الشهادة عن هذا العمل العظيم لكي يكون للجميع الفرصة الكاملة للخلاص والتحرير .
لقد بذل المسيح نفسه لأجلنا لكي يفدينا من كل إثم ويطهر لنفسه شعباً خاصاً غيوراً في أعمالٍ حسنة .
ليتنا نقول مع الرسول بولس : {{ فما أحياه الآن في الجسد فإنما أحياه في الإيمان ، ايمان ابن الله الذي أحبني وأسلَمَ نفسه لأجلي }} .
***