جميل ومذهل وحنون هذا الصوت الملائكي ، وهذه
النبرة الشفَّافة واللحن الحزين ، الذي أخذني إلى عمق
السنين ، حيث كنت طفلاً صغير ..
لاتسألوني من كانت صاحبة هذا الصوت وقتذاك ، لأنَّ
هذا ماأريد أن أتذكَّره .
شكراً لكِ أختنا بنت السريان على هذه التقدمة
وشكراً لصاحبة هذا الصوت .
وفَّقكم الرب .
فريد
[/size]