بقلم الأب الروحي القس عيسى غريب
أنظر إلى اليسار وأرى بأن يد روحانية تمد
وتصافحني وترفع اليد اليمنى عاليًا لكي تقول
لي أسمع إذا خنت هذا الوعد وإذا خنت هذه
الأمانة، وإذا لم تنكون صادق في هذا المحنة
وهذا التجربة ، تكون مفصو ً لا ومحرومًا وغير
مستحق العشاء الذي تناوله التلاميذ في علية
صهيون ، وتكون مخزي أمام سبعة أرواح
المتقدة أمام كرسي العرش وأمام أوجه أربعة
حيوانات الواقفة أمامه ، وأمام 24 شيخًا الذين
يقفون أمام العرش السماوية ومحرومًا من
الترتيله الملائكية التي لا يعرفها إلى
المختارون ، فكر كثيرًا .
أنظر إلى اليمين من أرى أم المسيح التي
بكت قدام الصليب وبكت في الجلجلة وهي
تنظر المسامير في دمه تمتزج والحربة
التي شقت جنبه والدم الأحمر الذي سال
منه، من أجلي وأجلك وأجل العالم، أنا الذي
أنظر إلى وجهها الطاهر الحنون لكي تنظر
لي عندما أقدم أركاب الخطية ومخالفة
الوعد والعهد، عهد لا رجعه منه أمامك يا
أم المسيح ، كما سلم ك المسيح إلى تلميذه
يوحنا على الصليب، هكذا يسلم ك المسيح
إلى قلبي إذا كنت خائن في مخالفة الوعد
الذي من أجله نزرت نفسي وعقلي
ووجداني له، وأطلب منك أن تساعديني
بإيماني الضعيف لكي أحافظ على العهد .
أنا ( فلان ) لعهد هو فتح حياة جديدة مع يسوع المسيح، مع روح المعزي ، مع الروح القدس، التي
لا نراها وحياتنا الروحية أيضًا لا نراها.
نعم يا رب أمامك وأمام صليبك المغموس بدم الطهارة من أجلي أمد يدي إلى قطرة دم من دم ك
لكي أعاهدك بها ،وأوقع بها وأقول لها ؟؟
أمام العرش السماوي، وأمام طغمات الملائكة القديسين وأمام طغمات السرافيين وأمام سبع ة
أرواح المتقدة الواقفة على يمين صاحب العرش وأمام أوجه الأربعة حيوانات ،والأربع ة
والعشرون شيخًا أمام الخروف.
ولهم كل واحد قيثارات وجامات من ذهب مملؤة بخورًا وصلوات القديسين، وهم يرتلون ويرنمون ترنيمة جديدة ،
هكذا أجدد العهد معك.
أنظر إلى اليسار وأرى بأن يد روحانية تمد
وتصافحني وترفع اليد اليمنى عاليًا لكي تقول
لي أسمع إذا خنت هذا الوعد وإذا خنت هذه
الأمانة، وإذا لم تنكون صادق في هذا المحنة
وهذا التجربة ، تكون مفصو ً لا ومحرومًا وغير
مستحق العشاء الذي تناوله التلاميذ في علية
صهيون ، وتكون مخزي أمام سبعة أرواح
المتقدة أمام كرسي العرش وأمام أوجه أربعة
حيوانات الواقفة أمامه ، وأمام 24 شيخًا الذين
يقفون أمام العرش السماوية ومحرومًا من
الترتيله الملائكية التي لا يعرفها إلى
المختارون ، فكر كثيرًا .
أنظر إلى اليمين من أرى أم المسيح التي
بكت قدام الصليب وبكت في الجلجلة وهي
تنظر المسامير في دمه تمتزج والحربة
التي شقت جنبه والدم الأحمر الذي سال
منه، من أجلي وأجلك وأجل العالم، أنا الذي
أنظر إلى وجهها الطاهر الحنون لكي تنظر
لي عندما أقدم أركاب الخطية ومخالفة
الوعد والعهد، عهد لا رجعه منه أمامك يا
أم المسيح ، كما سلم ك المسيح إلى تلميذه
يوحنا على الصليب، هكذا يسلم ك المسيح
إلى قلبي إذا كنت خائن في مخالفة الوعد
الذي من أجله نزرت نفسي وعقلي
ووجداني له، وأطلب منك أن تساعديني
بإيماني الضعيف لكي أحافظ على العهد .
أنا ( فلان ) لعهد هو فتح حياة جديدة مع يسوع المسيح، مع روح المعزي ، مع الروح القدس، التي
لا نراها وحياتنا الروحية أيضًا لا نراها.
نعم يا رب أمامك وأمام صليبك المغموس بدم الطهارة من أجلي أمد يدي إلى قطرة دم من دم ك
لكي أعاهدك بها ،وأوقع بها وأقول لها ؟؟
أمام العرش السماوي، وأمام طغمات الملائكة القديسين وأمام طغمات السرافيين وأمام سبع ة
أرواح المتقدة الواقفة على يمين صاحب العرش وأمام أوجه الأربعة حيوانات ،والأربع ة
والعشرون شيخًا أمام الخروف.
ولهم كل واحد قيثارات وجامات من ذهب مملؤة بخورًا وصلوات القديسين، وهم يرتلون ويرنمون ترنيمة جديدة ،
هكذا أجدد العهد معك.