فقال ( الملك ) : هكذا يصنع لي الله وهكذا يزيد ، إن قام رأس أليشع بن شافاط عليه اليوم (2ملوك31:6)
[/b]


(3) توقيت الخلاص
[/u][/b]- نسيَ يهورام الملك أن أليشع أنقذ حياته {{ لا مرة ، ولا مرتين }} (2ملوك10:6) وأراد أن يقتله ، فجاءت اللحظة المناسبة لإظهار فيض النعمة {{ وقال أليشع : أسمعوا كلام الرب .
هكذا قال الرب : في مثل هذا الوقت غداً تكون كيلة الدقيق بشاقل ، وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة }} (2ملوك1:7).
وهذا ما فعله اليهود أيضاً مع الرب يسوع المسيح عندما أنكروا القدوس البار ،
إذ قال قيافا رئيس الكهنة : {{ خيرٌ لنا أن يموت إنسانٌ واحدٌ عن الشعب ، ولا تهلك الأُمة كُلها ! }} (يوحنا50:11).
وعندما رُفع المسيح على الصليب تكميلاً لكأس خطية الإنسان وخرابه ، وظهرت قمة شر الإنسان وعداوته لله ، ظهرت أيضاً قمة صلاح الله ونعمته ، وفاضت النعمة بالبركة على الخطاة الهالكين ، وافرجت شفتا النعمة بالوعد الجميل ، وبكلمات الغفران والخلاص : {{ يا أبتاه ، اغفر لهم ، لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون }} (لوقا34:23).
***
[/b]هكذا قال الرب : في مثل هذا الوقت غداً تكون كيلة الدقيق بشاقل ، وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة }} (2ملوك1:7).
وهذا ما فعله اليهود أيضاً مع الرب يسوع المسيح عندما أنكروا القدوس البار ،
إذ قال قيافا رئيس الكهنة : {{ خيرٌ لنا أن يموت إنسانٌ واحدٌ عن الشعب ، ولا تهلك الأُمة كُلها ! }} (يوحنا50:11).
وعندما رُفع المسيح على الصليب تكميلاً لكأس خطية الإنسان وخرابه ، وظهرت قمة شر الإنسان وعداوته لله ، ظهرت أيضاً قمة صلاح الله ونعمته ، وفاضت النعمة بالبركة على الخطاة الهالكين ، وافرجت شفتا النعمة بالوعد الجميل ، وبكلمات الغفران والخلاص : {{ يا أبتاه ، اغفر لهم ، لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون }} (لوقا34:23).
***