إذ قد تتبعت كل شيء .. بتدقيق .. أكتب .. إليك أيُها العزيز ثاوفيلس ، لتعرف صحة الكلام الذي عُلمت به (لوقا4،3:1)
***
[/b]***
- كان السير وليم رمساوي ، استاذ العلوم الإنسانية ، اشهر حُجة في علم التاريخ والجغرافيا لأسيا الصغرى ( تركيا حالياً )
وفي غيرته لدراسة كل المصادر المُتاحة والوثائق القديمة عن تاريخ ذلك البقعة ، فإنه درس سفر الأعمال ، وكذلك إنجيل لوقا .
في البداية درس هذين السفرين بكثير من التحفظ والتشكك .
لكنه بعد سنوات من الدراسة المكثفة أصبح واحد من أشهر المدافعين عن كتابات لوقا حتى في أدق وأصغر التفصيلات .
وكتب رمساي فيما بعد العديد من الكتب ، واحد أشهرها بعنوان : [ الاكتشافات الحديثة تؤكد صحة ودقة أسفار العهد الجديد ] .
ومما قاله : إني أعتقد أن التاريخ الذي يقدمه لوقا ، لا يوجدأجدر منه بالثقة . وإذا قارنت ما كتبه لوقا بما كتبه باقي المؤرخين ، فإنها ستكون بلا شك الأشد تدقيقاً والأكمل شرحاً .
[/b]وفي غيرته لدراسة كل المصادر المُتاحة والوثائق القديمة عن تاريخ ذلك البقعة ، فإنه درس سفر الأعمال ، وكذلك إنجيل لوقا .
في البداية درس هذين السفرين بكثير من التحفظ والتشكك .
لكنه بعد سنوات من الدراسة المكثفة أصبح واحد من أشهر المدافعين عن كتابات لوقا حتى في أدق وأصغر التفصيلات .
وكتب رمساي فيما بعد العديد من الكتب ، واحد أشهرها بعنوان : [ الاكتشافات الحديثة تؤكد صحة ودقة أسفار العهد الجديد ] .
ومما قاله : إني أعتقد أن التاريخ الذي يقدمه لوقا ، لا يوجدأجدر منه بالثقة . وإذا قارنت ما كتبه لوقا بما كتبه باقي المؤرخين ، فإنها ستكون بلا شك الأشد تدقيقاً والأكمل شرحاً .
روايةُ الحُبِّ --------- حُبِّ الفادي الأمينْ
رواية الحُبِّ --------- أعِدها كلُّ حينْ
لي فيها كل الكفايةْ ----- فيها العزا والهدايةْ
وبها حُسنُ النهايةْ ------ روايةُ الحُبِّ
***
[/b]رواية الحُبِّ --------- أعِدها كلُّ حينْ
لي فيها كل الكفايةْ ----- فيها العزا والهدايةْ
وبها حُسنُ النهايةْ ------ روايةُ الحُبِّ
***