لاأعلم كيف أُوحي إليَّ البارحة مساءً وأنا أتصفح
عبر هذا الموقع الكريم ، وفجأةً تظهر على الشريط
المتحرّك هذه الكلمات :
الكردينال الأرجنتيني خوخي ماريو برغوليو
هو البابا الجديد .
لاأعلم لماذا وكيف بدل أن أقرأ كلمة الأرجنتيني قرأتها الأزخيني ..
وربما يعود السبب للتعب الذي كان بادياً علي ، رغم أن الوقت لم
يكن متأخراً .
ولا أخفي عليكم أيها الأحبة مدى فرحتي وسعادتي في تلكَ اللحظة …
لا بل رحتُ وبشكلٍ غير مباشر لأقول : عاشت آزخ حرّة مستقلة .
وماأكد لي بأن قداسته أزخيني هو أسمه ( خوخي ) لا بل مازادني
تأكيداً هو أسمه الثاني ( برغوليو ) وهذا ليس بجديد علينا نحن الأزخينيين
فلدينا الكثير من هذه المتشابهات .. وعلى سبيل المثال هناك عائلة بيت
( بصلو ) وبيت ( الكدّك ) وبيت ( حطبو ) وغيرها من هذه الألقاب …
فعندما قرأت أسم برغوليو ، قلتُ أكيد هذه العائلة كانت من محبي أكل( البرغل )
لذلك أخذت تلقائيّاً هذا اللقب …
ولكن مهما يكن أيها الأحبة ، أزخيني أو أرجنتيني… لايهم أبداً ، الأهم من ذلك هو أنني :
أتقدم بكل تواضع وخشوع من قداسته ومن شخصه الكريم بجزيل
التهاني والتبريكات القلبيّة ، متمنيّاً لقداسته العمر المديد ، والصحة
والعافية ، لكي يتمكن من القيام بكامل واجباته الدينيّة والمدنيّة
وقيادة دفة الفلك إلى ميناء الخلاص .
وكما يقول المثل : المكتوب من عنوانه مبيَّن . وسيرته الماضية
هي لخير دليل على ذلك .
والله ولي التوفيق
فريد
عبر هذا الموقع الكريم ، وفجأةً تظهر على الشريط
المتحرّك هذه الكلمات :
الكردينال الأرجنتيني خوخي ماريو برغوليو
هو البابا الجديد .
لاأعلم لماذا وكيف بدل أن أقرأ كلمة الأرجنتيني قرأتها الأزخيني ..
وربما يعود السبب للتعب الذي كان بادياً علي ، رغم أن الوقت لم
يكن متأخراً .
ولا أخفي عليكم أيها الأحبة مدى فرحتي وسعادتي في تلكَ اللحظة …
لا بل رحتُ وبشكلٍ غير مباشر لأقول : عاشت آزخ حرّة مستقلة .
وماأكد لي بأن قداسته أزخيني هو أسمه ( خوخي ) لا بل مازادني
تأكيداً هو أسمه الثاني ( برغوليو ) وهذا ليس بجديد علينا نحن الأزخينيين
فلدينا الكثير من هذه المتشابهات .. وعلى سبيل المثال هناك عائلة بيت
( بصلو ) وبيت ( الكدّك ) وبيت ( حطبو ) وغيرها من هذه الألقاب …
فعندما قرأت أسم برغوليو ، قلتُ أكيد هذه العائلة كانت من محبي أكل( البرغل )
لذلك أخذت تلقائيّاً هذا اللقب …
ولكن مهما يكن أيها الأحبة ، أزخيني أو أرجنتيني… لايهم أبداً ، الأهم من ذلك هو أنني :
أتقدم بكل تواضع وخشوع من قداسته ومن شخصه الكريم بجزيل
التهاني والتبريكات القلبيّة ، متمنيّاً لقداسته العمر المديد ، والصحة
والعافية ، لكي يتمكن من القيام بكامل واجباته الدينيّة والمدنيّة
وقيادة دفة الفلك إلى ميناء الخلاص .
وكما يقول المثل : المكتوب من عنوانه مبيَّن . وسيرته الماضية
هي لخير دليل على ذلك .
والله ولي التوفيق
فريد
ابول على مقالتك ورد ابو لبيب عليك باللهجة الازخينية التي نفتخر بها 