أكد سبعة من كل عشرة سويديين أنهم سيشترون عددا أقل من المنتجات من الولايات المتحدة في المستقبل، نتيجة لسياسة التعريفات الجمركية التي يطبقها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
ويظهر ذلك من خلال استطلاع للرأي أجرته DN/Ipsos. ومن بين هؤلاء، قال واحد من كل خمسة إنهم سيتوقفون عن شراء السلع الأميركية تماما.
وفي الوقت نفسه، أشار 25% من المشاركين إلى أنهم سيواصلون التسوق من منتجات مصدرها الولايات المتحدة بنفس الطريقة تقريباً كما في السابق، وقال 1% فقط إنهم سيشترون المزيد.
وتعقيبا على نتائج الاستطلاع، قال نيكلاس كاليبرينغ، محلل الرأي العام في إيبسوس: إنها إشارة واضحة للغاية إلى وجود معارضة لكل ما هو أمريكي.
وأظهر الاستطلاع أيضا أن نحو سبعين في المائة من المشاركين يعتقدون أن السياسات الأميركية ستسبب ضررا كبيرا للاقتصاد العالمي.
في حين يعتقد اثنان في المائة فقط أن الاقتصاد العالمي لن يتعرض لأي ضرر على الإطلاق.
ويؤيد ستة من كل عشرة أشخاص أن يرد الاتحاد الأوروبي، بفرض رسوم جمركية على السلع والمنتجات الأميركية. بينما يعتقد 12% فقط من المشاركين أن الاتحاد الأوروبي يجب أن يمتنع عن اتخاذ تدابير مضادة.
وأظهر الاستطلاع أن رفض البضائع الأمريكية كان أكبر بين النساء منها بين الرجال. وحتى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 45 عامًا يظهرون نفورًا أكبر تجاه المنتجات الأمريكية مقارنة بالأشخاص الأصغر سنًا.
ومن بين مؤيدي الأحزاب السياسية، برز ناخبو حزب ديمقراطي السويد. فقد، صرح نصف الناخبين المشاركين بالاستطلاع من مؤيدي SD فقط أنهم سيشترون كميات أقل أو يمتنعون تماما عن شراء المنتجات الأميركية. بينما أجاب كثيرون منهم أيضًا بأنهم سيواصلون شراء المنتجات الأمريكية بنفس القدر كما يفعلون اليوم
.
ويظهر ذلك من خلال استطلاع للرأي أجرته DN/Ipsos. ومن بين هؤلاء، قال واحد من كل خمسة إنهم سيتوقفون عن شراء السلع الأميركية تماما.
وفي الوقت نفسه، أشار 25% من المشاركين إلى أنهم سيواصلون التسوق من منتجات مصدرها الولايات المتحدة بنفس الطريقة تقريباً كما في السابق، وقال 1% فقط إنهم سيشترون المزيد.
وتعقيبا على نتائج الاستطلاع، قال نيكلاس كاليبرينغ، محلل الرأي العام في إيبسوس: إنها إشارة واضحة للغاية إلى وجود معارضة لكل ما هو أمريكي.
وأظهر الاستطلاع أيضا أن نحو سبعين في المائة من المشاركين يعتقدون أن السياسات الأميركية ستسبب ضررا كبيرا للاقتصاد العالمي.
في حين يعتقد اثنان في المائة فقط أن الاقتصاد العالمي لن يتعرض لأي ضرر على الإطلاق.
ويؤيد ستة من كل عشرة أشخاص أن يرد الاتحاد الأوروبي، بفرض رسوم جمركية على السلع والمنتجات الأميركية. بينما يعتقد 12% فقط من المشاركين أن الاتحاد الأوروبي يجب أن يمتنع عن اتخاذ تدابير مضادة.
وأظهر الاستطلاع أن رفض البضائع الأمريكية كان أكبر بين النساء منها بين الرجال. وحتى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 45 عامًا يظهرون نفورًا أكبر تجاه المنتجات الأمريكية مقارنة بالأشخاص الأصغر سنًا.
ومن بين مؤيدي الأحزاب السياسية، برز ناخبو حزب ديمقراطي السويد. فقد، صرح نصف الناخبين المشاركين بالاستطلاع من مؤيدي SD فقط أنهم سيشترون كميات أقل أو يمتنعون تماما عن شراء المنتجات الأميركية. بينما أجاب كثيرون منهم أيضًا بأنهم سيواصلون شراء المنتجات الأمريكية بنفس القدر كما يفعلون اليوم
