وبدلاً من إظهار تذكرة القطار، يمكن عبر هذه الشريحة مد الشخص يده لمسح تذكرة القطار مثلا أو الدفع في مطعم أو متجر.
اليد ليست سوى البداية
في 2014 تم زرع 6 آلاف شريحة ولكن خلال جائحة كورونا، تباطأ اتجاه الرقائق الإلكترونية المزروعة، وهناك أيضًا انتكاسات أخرى بينت أنه لم يكن من الممكن استخدامها بالكامل وفق الهدف المقصود منها.
لكن وحسب تقرير التلفزيون السويدي، ربما تكون شرائح اليد مجرد بداية لدمج التكنولوجيا في أجسامنا.
وفي هذا الإطار، تعتقد الباحثة مويا بيترسن، من جامعة لوند ورائد الأعمال يوان أوسترلوند، أن أنواعًا مختلفة من التكنولوجيا سوف تزرع في الدماغ والعين، من بين أشياء أخرى.
وقالت بترسن: إن السويديين لديهم ميل إلى عدم انتقاد التكنولوجيا،
ومن بين هؤلاء، يوهان راغنار، المحامي المتخصص في التكنولوجيا،
وقال للتلفزيون السويدي: إنني استمتع باستخدام هذه التكنولوجيا منذ حوالي 5 سنوات…من خلال هذه الشريحة يمكن التواصل مع الآخرين عبر مثلا تطبيق لينكدين..وتكوين فرصة جيدة لإجراء محادثات مع الآخرين

