مَنْ آمن واعتمد خلُص ، ومَنْ لم يؤمن يُدَن (مرقس16:16)
[/b]


- في سفر الأعمال ص8 عمّد فيلبس المبشر رجلان : سيمون ، الخصي الحبشي .
في سيمون نرى صورة للإيمان المزيّف الذي عِلته أنه رأى آيات وقوات عظيمة تجري على أيدي الرسل فاندهش ، وانكشفت حقيقته عندما أراد أن يقتني موهبة الله بدراهم قدمها للرسولين بطرس ويوحنا ، إذ كان يطلب لنفسه السلطان دون أن يحصل على الغفران .وكانت حقيقته أنه كان في مرارة المر ورباط الظلم ، ويحتاج لتوبة عن الشر .
فلم تفيده المعمودية بشيء بسبب عدم إيمانه .
أما الرجل الثاني ؛ الخصي الحبشي ، فقد تاسس إيمانه على كلمة الله حيث ابتدأ فيلبس من هذا الكتاب ( إشعياء 53 )
وبشَّره بيسوع . ونسمع إجابته المُفرِحة : {{ أنا أُؤمن أن يسوع المسيح هو ابن الله ... وذهب في طريقه فَرِحاً }}.
عزيزي .. هل لك إيمان من كل قلبك ؟
إن كان هكذا ، فالفرح من نصيبك في الزمان والأبدية .
***
[/b]في سيمون نرى صورة للإيمان المزيّف الذي عِلته أنه رأى آيات وقوات عظيمة تجري على أيدي الرسل فاندهش ، وانكشفت حقيقته عندما أراد أن يقتني موهبة الله بدراهم قدمها للرسولين بطرس ويوحنا ، إذ كان يطلب لنفسه السلطان دون أن يحصل على الغفران .وكانت حقيقته أنه كان في مرارة المر ورباط الظلم ، ويحتاج لتوبة عن الشر .
فلم تفيده المعمودية بشيء بسبب عدم إيمانه .
أما الرجل الثاني ؛ الخصي الحبشي ، فقد تاسس إيمانه على كلمة الله حيث ابتدأ فيلبس من هذا الكتاب ( إشعياء 53 )
وبشَّره بيسوع . ونسمع إجابته المُفرِحة : {{ أنا أُؤمن أن يسوع المسيح هو ابن الله ... وذهب في طريقه فَرِحاً }}.
عزيزي .. هل لك إيمان من كل قلبك ؟
إن كان هكذا ، فالفرح من نصيبك في الزمان والأبدية .
***