غواصون سويديون يكتشفون آثاراً من العصر الحجري جنوبي السويد!
مرسل: الثلاثاء يناير 28, 2014 5:38 pm
الكومبس استخرج غواصون سويديون في بحر البلطيق، بقايا مصنوعات من البدويين السوييدين تعود إلى 11 ألف عام، أي العصر الحجري، ما دعا بعضهم إلى الإدعاء إلى أن قارة أتلانتيس السويدية قد عثر عليها.

وقال قائد المشروع وعالم الآثار Björn Nilsson لصحيفة ذا لوكال: ما لدينا هنا، هو ربما واحدة من أقدم المستوطنات الثابتة في سكانيا والسويد.
وقام الباحثون بالغوص في أحد الخلجان الرملية بالقرب من شواطئ Hanö و Skåne جنوبي السويد. بعد تليقهم الموارد اللازمة لأعمال الحفر على مدى ثلاث سنوات، من قبل مجلس التراث الوطني السويدي، في منطقة تحت سطح البحر بـ 16 متراً.
واكتشفوا حتى الآن بقايا يعتقد أنه تم التخلص منها من قبل البدويين السويديين في العصر الحجري، ويعود الفضل في الحفاظ عليها إلى قلة الأوكسجين ووفرة الرواسب الغنية بالمواد العضوية.
وكانت حربة منحوتة من عظام الحيوانات إحدى أكبر الاكتشافات، حيث كانت ملقاة إلى جانب بعض الأدوات البدائية، بالإضافة إلى أخشاب وقرون حيوانات، وأدوات من حجر الصوان، وعظام ثيران منقرضة منذ القرن الخامس عشر.
ويواصل العلماء بحثهم عن مواقع دفن محتملة، قد تعود إلى أتلانتيس السويدية بالرغم من أن البقايا لا تعود إلى قرية واقعية، فكل البشر كانوا وقتها بدويين رحل، لكن وصف قائد المشروع بأن الاكتشافات على مستوى عالمي و فريدة من نوعها وأنه من النادر العثور على دلائل من العصر الحجري غير مكتشفة من قبل. وأضاف: ما عثرنا عليه، هو جديد كلياً لنا، وكل فريق الغطس يشعر بساعدة غامرة.
[/size][/color]
وقال قائد المشروع وعالم الآثار Björn Nilsson لصحيفة ذا لوكال: ما لدينا هنا، هو ربما واحدة من أقدم المستوطنات الثابتة في سكانيا والسويد.
وقام الباحثون بالغوص في أحد الخلجان الرملية بالقرب من شواطئ Hanö و Skåne جنوبي السويد. بعد تليقهم الموارد اللازمة لأعمال الحفر على مدى ثلاث سنوات، من قبل مجلس التراث الوطني السويدي، في منطقة تحت سطح البحر بـ 16 متراً.
واكتشفوا حتى الآن بقايا يعتقد أنه تم التخلص منها من قبل البدويين السويديين في العصر الحجري، ويعود الفضل في الحفاظ عليها إلى قلة الأوكسجين ووفرة الرواسب الغنية بالمواد العضوية.
وكانت حربة منحوتة من عظام الحيوانات إحدى أكبر الاكتشافات، حيث كانت ملقاة إلى جانب بعض الأدوات البدائية، بالإضافة إلى أخشاب وقرون حيوانات، وأدوات من حجر الصوان، وعظام ثيران منقرضة منذ القرن الخامس عشر.
ويواصل العلماء بحثهم عن مواقع دفن محتملة، قد تعود إلى أتلانتيس السويدية بالرغم من أن البقايا لا تعود إلى قرية واقعية، فكل البشر كانوا وقتها بدويين رحل، لكن وصف قائد المشروع بأن الاكتشافات على مستوى عالمي و فريدة من نوعها وأنه من النادر العثور على دلائل من العصر الحجري غير مكتشفة من قبل. وأضاف: ما عثرنا عليه، هو جديد كلياً لنا، وكل فريق الغطس يشعر بساعدة غامرة.