تحف روحية 1 تشرين الثاني العدد/99/ حسيب يعقوب !!
مرسل: الخميس نوفمبر 01, 2012 9:18 am
أ ليس أنا الرب ولا إلهٌ آخر غيري ؟
إلهٌ بارٌ ومُخلِصٌ . ليس سواي . التفتوا إليَّ واخلصوا يا جميع أقاصي الأرض ، لأني أنا الله وليس آخر (إشعياء 22،21:45)
[/b]إلهٌ بارٌ ومُخلِصٌ . ليس سواي . التفتوا إليَّ واخلصوا يا جميع أقاصي الأرض ، لأني أنا الله وليس آخر (إشعياء 22،21:45)
* نظرة واحدة بالإيمان لله المخلِّص ، كافية لنوال الخلاص الأبدي .
نظرة ! ما أبسطها !
فهي ليست مسألة : افعل ، أو اعمل ، أو صلِ ، أو اشعر ،
كلا .. إنها بكل بساطة نظرة إيمان ، وماذا بعدها ؟ خلاص ، حياة أبدية !
نعم ، ويجب أن يكون كذلك لأن الله هو المُخلِّص ، وهذه الكلمة الثمينة البسيطة {{ التفتوا }}
توضح هذا تماماً .
فكل شي أحتاجه مُعّد هناك لي ، ونظرة واحدة مني كافية لحصولي عليه إلى الأبد . فهي ليست مسألة اليوم أو الغد ، ولكنها مسألة أبدية .
إن حسن الخلاص الذي يستطيع المؤمن أن يتحصن به ، قد بناه الله نفسه ؛ الله المُخلِّص ، بناه على الأساس الراسخ لعمل المسيح الكفاري ،
ولن تستطيع قوة في الأرض ، أو في الجحيم أن تزحزحهُ {{ .. هأنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختاراً كريماً ،
والذي يؤمن به لن يُخزى }} (1بطرس6:2)(إش26:28).
***
[/b]نظرة ! ما أبسطها !
فهي ليست مسألة : افعل ، أو اعمل ، أو صلِ ، أو اشعر ،
كلا .. إنها بكل بساطة نظرة إيمان ، وماذا بعدها ؟ خلاص ، حياة أبدية !
نعم ، ويجب أن يكون كذلك لأن الله هو المُخلِّص ، وهذه الكلمة الثمينة البسيطة {{ التفتوا }}
توضح هذا تماماً .
فكل شي أحتاجه مُعّد هناك لي ، ونظرة واحدة مني كافية لحصولي عليه إلى الأبد . فهي ليست مسألة اليوم أو الغد ، ولكنها مسألة أبدية .
إن حسن الخلاص الذي يستطيع المؤمن أن يتحصن به ، قد بناه الله نفسه ؛ الله المُخلِّص ، بناه على الأساس الراسخ لعمل المسيح الكفاري ،
ولن تستطيع قوة في الأرض ، أو في الجحيم أن تزحزحهُ {{ .. هأنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختاراً كريماً ،
والذي يؤمن به لن يُخزى }} (1بطرس6:2)(إش26:28).
***
