قصة قصيرة عن الحب الحقيقي!
مرسل: الاثنين فبراير 03, 2020 4:32 am
مرت عدة أشهر على زواجي بزوجتي هي الأن نائمة بجنبي و أنا الأن أتابع فيلم على التلفاز فجأة أهتز هاتفي أحدهم أرسلت رسالة انا إيمان سمعت أنك تزوجت لكني مازلت مشتاقة لك. إنها صديقة قديمة فتاة جميلة و أنيقة.
أغلقت الرسالة لكي أتأكد من أن زوجتي مازالت نائمة فعلا. نظرت إليها فإذا هي في سبات عميق من تعب النهار و أعراض الحمل تأملتها لبرهة، من أعطاها هذا الأمان لتنام بهذا النوم العميق في بيت جديد عنها بعيدة عن بيتها الذي قضت فيه 23 سنة و أهلها الذين نشأت بينهم. ما الذي جعلها لتترك كل شيئ و تأتي معي لبيت جديد عنها تهتم بي تطبخ و تغسل بل و فوق هذا هي جد مطمئنة وواثقة أنها نائمة بجانب رجل يتكفل بحراستها فحملت هاتفي و قمت بحظر صاحبة الرسالة و التفت إلى زوجتي و نمت إلى جانبها فأنا رجل لا أخون زوجتي التي وثقت بي وتركت اهلها وبيتها من اجلي ولن أدمر عائلتي إني أخاف الله ورب العالمين ..
حبيت كلام بمعنى الرجوله بس هذا الزمن كثرة الخيانه مع الاسف.
أغلقت الرسالة لكي أتأكد من أن زوجتي مازالت نائمة فعلا. نظرت إليها فإذا هي في سبات عميق من تعب النهار و أعراض الحمل تأملتها لبرهة، من أعطاها هذا الأمان لتنام بهذا النوم العميق في بيت جديد عنها بعيدة عن بيتها الذي قضت فيه 23 سنة و أهلها الذين نشأت بينهم. ما الذي جعلها لتترك كل شيئ و تأتي معي لبيت جديد عنها تهتم بي تطبخ و تغسل بل و فوق هذا هي جد مطمئنة وواثقة أنها نائمة بجانب رجل يتكفل بحراستها فحملت هاتفي و قمت بحظر صاحبة الرسالة و التفت إلى زوجتي و نمت إلى جانبها فأنا رجل لا أخون زوجتي التي وثقت بي وتركت اهلها وبيتها من اجلي ولن أدمر عائلتي إني أخاف الله ورب العالمين ..
حبيت كلام بمعنى الرجوله بس هذا الزمن كثرة الخيانه مع الاسف.