يُصاب الطفل الرضيع بالمغص منذ الأسبوع الأول لولادته، وتشتد الإصابة بآلام المغص في الأسبوع السادس من عمره، ثم تخفّ تدريجياً حتى الشهر الثالث أو الرابع، وتتمثّل أعراض إصابة الرضيع بالمغص في:
البكاء الشديد فجأة.
احمرار الوجه.
رفع الركبتين نحو البطن مع الصراخ.
قد يكون هناك انتفاخ، وينتهي الألم بمجرد إخراج الريح أو التبرز.
تختفي آلام المغص فجأة كما بدأت فجأة، وتتكرّر كل ساعتين أو ثلاث.
وهناك بعض النصائح التي تساعدك في تخفيف إصابة طفلك الرضيع بالمغص، وهي:
1- الحفاظ على نظافة وتعقيم زجاجة الرضاعة.
2- الحرص على تجشّؤ الرضيع بعد الرضاعة مباشرة.
3- احتضني الرضيع وهزّيه حتى تنتهي آلام المغص.
4- في حالة الرضاعة الطبيعية، احرصي على تجنّب تناول الأطعمة التي تسبب الغازات، مثل القرنبيط والملفوف.
5- إذا كان طفلك يتناول الحليب الصناعي، استشيري الطبيب فربما يحتاج إلى تبديل نوع الحليب.
6- إذا استمر المغص لفترات طويلة يجب استشارة الطبيب.
منقوووووول
البكاء الشديد فجأة.
احمرار الوجه.
رفع الركبتين نحو البطن مع الصراخ.
قد يكون هناك انتفاخ، وينتهي الألم بمجرد إخراج الريح أو التبرز.
تختفي آلام المغص فجأة كما بدأت فجأة، وتتكرّر كل ساعتين أو ثلاث.
وهناك بعض النصائح التي تساعدك في تخفيف إصابة طفلك الرضيع بالمغص، وهي:
1- الحفاظ على نظافة وتعقيم زجاجة الرضاعة.
2- الحرص على تجشّؤ الرضيع بعد الرضاعة مباشرة.
3- احتضني الرضيع وهزّيه حتى تنتهي آلام المغص.
4- في حالة الرضاعة الطبيعية، احرصي على تجنّب تناول الأطعمة التي تسبب الغازات، مثل القرنبيط والملفوف.
5- إذا كان طفلك يتناول الحليب الصناعي، استشيري الطبيب فربما يحتاج إلى تبديل نوع الحليب.
6- إذا استمر المغص لفترات طويلة يجب استشارة الطبيب.
منقوووووول
