فمات شاول بخيانته التي بها خان الرب من أجل كلام الرب الذي لم يحفظه (1أخ13:10) .

عاش شاول حياة خالية من الصلاة ، حياة لم تحكمها كلمة الرب . فهل لكلمة الله مكان تحتله في حياتك ؟ هل تجلس أمام الرب وتكلمه في وقت التجربة والشدة ؟ هل سمعت لكلمة الرب التي ترشدك إلى محاربة عماليق ؟ الشر والخبث والحسد وطعن الآخرين بالكلام في غيبتهم أو في حضورهم ، أ ليست كل هذه عمالقة الكبرياء والبُغضة ومحبة الذات ، هذه كلها {{ عمالقة }} . فإذا كانت النعمة هي التي تُجمّل حياة المسيحي ، فينبغي أن هذه جميعها تُحارَب وتُستأصل من أمام الرب ، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن تقبع هذه الأعداء في مكامن داخل قلوبنا ، ثم نقول إننا نفرح باستجابة الرب لنا طلباتنا التي نطلبها منه . لقد كان شاول قوياً ، لكن تساهله مع {{ عماليق }} جلب عليه الشر ، وغلام عماليقي هو الذي أنهى حياة شاول (2صم10،8:1) .
[size=150]نقِ قلبي ولساني ----------------- وأزل مني العُيُوب
واستلم مني كياني --------------- يا مُطهر القلوب
اجذبني للعلاءِ --------------------- يا إلهي المَهُوب
قد رغبتُ في البقاءِ ---------------- معكَ أيُها المحبوب[/size]
واستلم مني كياني --------------- يا مُطهر القلوب
اجذبني للعلاءِ --------------------- يا إلهي المَهُوب
قد رغبتُ في البقاءِ ---------------- معكَ أيُها المحبوب[/size]