كأس الخليج العربي لكرة القدم الـ (20)..
مرسل: الاثنين نوفمبر 22, 2010 10:40 am
ساعات قليلة تفصلنا عن العرس الخليجي الكروي التي تستضيف اليمن نسختها الـ (20) في الفترة من 22 تشرين الثاني إلى 5 كانون الأول ،
بطولة الخليج لا يمكن أن تخضع لتوقع أو لمنطق التكهن.. هي دائماً مليئة بالأحداث والمتغيرات.. مليئة بالمفاجآت و التصريحات.. هي اليوم قبلة أهل الخليج يحصون دقائق الزمن وثوانيه من أجل أن يكون يوم انطلاق منافساتها حديث الجميع وشغلهم الشاغل..
المنتخبات استعدت بوتائر متصاعدة واللاعبون يجتهدون من أجل أن يكون حضورهم فاعلاً ومؤثراً مع فريقهم ويحظوا برضى مدربهم ويكونوا من عناصره الفاعلة والتي قد يكون لها الدور الكبير في قول الكلمة الفصل.
المنتخبات الثمانية تم تقسيمهم إلى مجموعتين تضم الأولى اليمن (الدولة المضيفة) والسعودية والكويت وقطر فيما تضم الثانية العراق والإمارات والبحرين وعمان (حاملة اللقب).
الترشيحات كثيرة
كثيرة هي الترشيحات لهذا المنتخب أو ذاك فمنهم من ذهب إلى وضع المنتخب اليمني على رأس المرشحين كونهم يلعب بين أرضه وجماهيره ويملك مجموعة متجانسة من اللاعبين.. وهناك من يعطي المنتخب السعودي صوته للتواجد في النهائي بحكم خبرته وتمرسه في الخليجيات وآخرون يرجحون إمساك العنابي القطري بطرفه كونه فريقاً يجيد اللعب على مواجع الآخرين وينهض من الركام كالعنقاء.. وغيرهم يجدون المنتخب العراقي منتخب يحسن اللعب في الظروف القاسية والبعض يركب موجة البحرين المتطلع إلى إنجازه الأول وهو موطن ولادة بطولة كأس الخليج، وهناك من يجد بزعيم البطولات الخليجية الأزرق الكويتي نقطة انطلاق كونه سينتفض لرد اعتباره بعد أن فقد بريقه في البطولات الأخيرة ،ولا يتجاهل الآخرون الأبيض الإماراتي الحائز على لقب خليجي (18) والذي كسر فيها حاجزه مع الألقاب الخليجية ويبقى المنتخب العماني صاحب أفضل العروض في النسختين الأخيرتين متوجاً جهوده بلقب النسخة الأخيرة.
ومن هنا نجد أن هذه التوقعات مختلفة وتوزعت على المنتخبات وبالتالي تؤكد صعوبة أن يكون الترشيح المطلق لمنتخب بعينه.
بطولة الخليج لا يمكن أن تخضع لتوقع أو لمنطق التكهن.. هي دائماً مليئة بالأحداث والمتغيرات.. مليئة بالمفاجآت و التصريحات.. هي اليوم قبلة أهل الخليج يحصون دقائق الزمن وثوانيه من أجل أن يكون يوم انطلاق منافساتها حديث الجميع وشغلهم الشاغل..
المنتخبات استعدت بوتائر متصاعدة واللاعبون يجتهدون من أجل أن يكون حضورهم فاعلاً ومؤثراً مع فريقهم ويحظوا برضى مدربهم ويكونوا من عناصره الفاعلة والتي قد يكون لها الدور الكبير في قول الكلمة الفصل.
المنتخبات الثمانية تم تقسيمهم إلى مجموعتين تضم الأولى اليمن (الدولة المضيفة) والسعودية والكويت وقطر فيما تضم الثانية العراق والإمارات والبحرين وعمان (حاملة اللقب).
الترشيحات كثيرة
كثيرة هي الترشيحات لهذا المنتخب أو ذاك فمنهم من ذهب إلى وضع المنتخب اليمني على رأس المرشحين كونهم يلعب بين أرضه وجماهيره ويملك مجموعة متجانسة من اللاعبين.. وهناك من يعطي المنتخب السعودي صوته للتواجد في النهائي بحكم خبرته وتمرسه في الخليجيات وآخرون يرجحون إمساك العنابي القطري بطرفه كونه فريقاً يجيد اللعب على مواجع الآخرين وينهض من الركام كالعنقاء.. وغيرهم يجدون المنتخب العراقي منتخب يحسن اللعب في الظروف القاسية والبعض يركب موجة البحرين المتطلع إلى إنجازه الأول وهو موطن ولادة بطولة كأس الخليج، وهناك من يجد بزعيم البطولات الخليجية الأزرق الكويتي نقطة انطلاق كونه سينتفض لرد اعتباره بعد أن فقد بريقه في البطولات الأخيرة ،ولا يتجاهل الآخرون الأبيض الإماراتي الحائز على لقب خليجي (18) والذي كسر فيها حاجزه مع الألقاب الخليجية ويبقى المنتخب العماني صاحب أفضل العروض في النسختين الأخيرتين متوجاً جهوده بلقب النسخة الأخيرة.
ومن هنا نجد أن هذه التوقعات مختلفة وتوزعت على المنتخبات وبالتالي تؤكد صعوبة أن يكون الترشيح المطلق لمنتخب بعينه.