الكومبس: وجه أطباء الأطفال رسالة شديدة اللهجة حذرواً فيها من وجود نقص حاد في عدد اللقاحات مما يهدد صحة الأطفال في السويد.

وقالت ممرضة الأطفال في ستوكهولم Marie Palm لوكالة الأنباء السويدية TT إنه من المؤكد أن نقص اللقاحات مثل اللقاح المضاد لمرض السل، يشكل تهديداً على صحة الأطفال، ولذلك يجب إيلاء المزيد من الأولوية للأطفال المعرضة حياتهم للخطر.
وبحسب وكالة الأنباء فإن معظم مناطق السويد تعاني من نقص اللقاحات، منها اللقاح المضاد لمرض السل، بالإضافة إلى اللقاحات التي يتم إعطائها للأطفال قبل سفرهم إلى الدول التي يكون فيها احتمال خطر الإصابة بالأمراض كبير جداً.
من جهتها أوضحت الطبيبة المختصة بصحة الأطفال Margareta Blennow أن عدد الأطفال الذين لم يحصلوا هذا العام على اللقاح المضاد لمرض السل، بلغ حوالي 900 طفل في منطقة ستوكهولم وحدها.
وأضافت بلينو أن المئات من الأطفال في جميع أنحاء السويد، كان يجب أن يتلقوا اللقاحات وفقاً لبرنامج اللقاح الوطني، إلا أنهم غير قادرين على الحصول عليه.
ودعت بلينو إلى وضع خطة وطنية لتوفير معظم أنواع اللقاحات المضادة للأمراض الخطيرة مثل السل و والضمور وتشنج العضلات أي تكزز العضلة، وشلل الأطفال والسعال الديكي.
وأشارت إلى أن المراكز الطبية لرعاية الأطفال تعاني من صعوبات كبيرة في الاستمرار ببرنامج التلقيح الوطني وإعطائه للأطفال.
ويواجه الأطفال الرضع خطر كبير نتيجة عدم حصولهم على الجرعة الأولى من لقاح السل، حيث من المحتمل أن يصاب الأخوة الأكبر سناً أيضاً بعدوى مرض السل، بالإضافة إلى إمكانية انتقاله إلى الأطفال الآخرين.

وقالت ممرضة الأطفال في ستوكهولم Marie Palm لوكالة الأنباء السويدية TT إنه من المؤكد أن نقص اللقاحات مثل اللقاح المضاد لمرض السل، يشكل تهديداً على صحة الأطفال، ولذلك يجب إيلاء المزيد من الأولوية للأطفال المعرضة حياتهم للخطر.
وبحسب وكالة الأنباء فإن معظم مناطق السويد تعاني من نقص اللقاحات، منها اللقاح المضاد لمرض السل، بالإضافة إلى اللقاحات التي يتم إعطائها للأطفال قبل سفرهم إلى الدول التي يكون فيها احتمال خطر الإصابة بالأمراض كبير جداً.
من جهتها أوضحت الطبيبة المختصة بصحة الأطفال Margareta Blennow أن عدد الأطفال الذين لم يحصلوا هذا العام على اللقاح المضاد لمرض السل، بلغ حوالي 900 طفل في منطقة ستوكهولم وحدها.
وأضافت بلينو أن المئات من الأطفال في جميع أنحاء السويد، كان يجب أن يتلقوا اللقاحات وفقاً لبرنامج اللقاح الوطني، إلا أنهم غير قادرين على الحصول عليه.
ودعت بلينو إلى وضع خطة وطنية لتوفير معظم أنواع اللقاحات المضادة للأمراض الخطيرة مثل السل و والضمور وتشنج العضلات أي تكزز العضلة، وشلل الأطفال والسعال الديكي.
وأشارت إلى أن المراكز الطبية لرعاية الأطفال تعاني من صعوبات كبيرة في الاستمرار ببرنامج التلقيح الوطني وإعطائه للأطفال.
ويواجه الأطفال الرضع خطر كبير نتيجة عدم حصولهم على الجرعة الأولى من لقاح السل، حيث من المحتمل أن يصاب الأخوة الأكبر سناً أيضاً بعدوى مرض السل، بالإضافة إلى إمكانية انتقاله إلى الأطفال الآخرين.