صفحة 1 من 1

ܐܶܡܰܬ݂ܝ ܢܶܬ݁ܬ݁ܥܺܝܪ ܡܶܢ ܛܒܳܥܰܢ

مرسل: الثلاثاء مارس 03, 2015 2:08 am
بواسطة الدكتور بشير متي
ܐܳܘ ܚܰܒ݁ܳܝܒ݂ܰܝ̈ ܟ݁ܰܕ݁ܽܘ ܛܒ݂ܳܥܳܐ
يا أحبائي كفانا سباتاً
ܐܳܘ ܒ݁ܢܰܝ̈ ܥܰܡܰܢ ܫܒ݂ܽܘܩ ܡܰܨ̈ܘܳܬ݂ܳܐ
يا أبناء شعبنا إتركوا ألمخاصمات
ܐܳܘ ܝܰܕ݁ܺܝܕ݂ܰܝ̈ ܪܚܰܡ ܠܰܚܕ݂ܳܕ݂ܶ̈ܐ
يا أعزائي أحبوا بعضكم
ܐܶܬ݁ܬ݁ܥܺܝܪܘ ܐܶܬ݁ܬ݁ܥܺܝܪܘ ܕ݁ܢܰܚ ܠܶܗ ܫܶܡܫܳܐ
أفيقوا أفيقوا فقد أشرقت ألشمس
ܟ݁ܰܕ݁ܽܘ ܫܶܢܬ݂ܳܐ ܥܰܦܶܩܘ ܢܽܘܗܪܳܐ
كفى نَوماً عانقوا ألنور
ܦ݁ܽܘܪܣܳܐ ܐܺܝܬ݂ܰܘܗ̱ܝ ܕܢܶܬ݂ܚܰܝܰܕ݂ ܠܰܢ
فهي فرصة لنتوحَدَنَّ
ܕ݁ܰܥܘ ܐܳܘ ܐܰܚܰܝ̈ ܩܰܫܝܽܘܬ݂ ܙܰܒ݂ܢܰܢ
إعلموا يا أخوتي قسوة زمانِنا
ܟ݁ܡܳܐ ܣܒ݂ܰܠ ܥܰܡܰܢ ܡܶܢ ܚܶܪ̈ܝܳܢܶܐ
فكم عانى شعبُنا من ألمماحكات
ܟ݁ܡܳܐ ܐܶܬ݁ܛܰܪܰܦܢ ܡܶܢ ܦ݁ܽܘ̈ܠܳܓ݂ܶܐ
كمْ تَعَذبنا من ألإنقسامات
ܚܽܘܝܳܕ݂ܰܢ ܓ݁ܶܝܪ ܗܽܘܝܽܘ ܣܰܒ݂ܪܰܢ
تَوحُدنا هو أملنا
ܘܐܶܠܳܐ ܢܰܫܪܶܟ݂ ܠܠܰܝܬ݁ܳܝܽܘܬ݂ܳܐ
وإلاَّ فمصيرنا ألزوال
ܘܢܶܚܣܰܪ ܐܰܪܥܰܢ ܐܳܦ݂ ܐܺܝܬ݂ܽܘܬ݂ܰܢ
وسنخسر أرضَنا ووُجودَِنا
ܡܳܢܳܐ ܢܦ݂ܰܢܶܐ ܒܝܰܘܡܳܐ ܐ̱ܚܪܳܝܳܐ
ماذا سنجيب في أليوم ألأخير ؟
ܡܽܘܢ ܦ݁ܶܬ݂ܓ݂ܳܡܳܐ ܢܶܬ݁ܶܠ ܠܡܳܪܰܢ
ماذا سنعطي جوابنا لسيدِنا
ܕܨܰܠܺܝ ܚܠܳܦ݂ܰܝܢ ܕ݁ܢܶܗܘܶܐ ܠܰܡ ܚܰܕ݂
ألذي صلَّى من أجلنا لنكون واحداً


ܕ. ܒܫܝܪ ܡܬܝ ܛܘܪܝܐ
الدكتور بشير متي ألطورلي

Re: ܐܶܡܰܬ݂ܝ ܢܶܬ݁ܬ݁ܥܺܝܪ ܡܶܢ ܛܒܳܥܰܢ

مرسل: الثلاثاء مارس 03, 2015 5:18 am
بواسطة إسحق القس افرام
المحبة والاتحاد مهمة جداً لنا نحن ابناء الله
اشكرك جزيل الشكر دكتورنا القدير على هذه الابيات السريانية الشعرية التي من خلالها ترسل صرخة محبة وايمان لنا
ليرعاكم الرب
ودمتم بهذا العطاء.

Re: ܐܶܡܰܬ݂ܝ ܢܶܬ݁ܬ݁ܥܺܝܪ ܡܶܢ ܛܒܳܥܰܢ

مرسل: الثلاثاء مارس 03, 2015 7:16 pm
بواسطة الدكتور بشير متي
ܐܰܚܽܘܢܝ ܪܚܺܝܡܳܐ ܡܫܰܡܫܰܢܳܐ ܐܶܣܚܳܩ
ܐܶܢܳܐ ܡܶܢ ܟ݁ܰܕ݁ܽܘ ܡܰܙܥܶܩ ܐ̱ܢܳܐ ܒ݂ܩܳܠܳܐ ܪܳܡܳܐ ̤ ܒ݁ܪܰܡ ܠܳܐ ܣܳܒ݂ܰܪ ܐ̱ܢܳܐ ، ܙܥܳܩܬ݁ܳܐ ܐܺܝܬ݂ ܠܳܗ̇ ܨܰܘܬ݁ܳܐ ܠܘܳܬ݂ ܐܰܒ݂ܳܗܳܬ݂ܰ̈ܢ ܘܰܒ݂ܢܰܝ̈ ܥܰܡܰܢ !!!


ܕ. ܒ݁ܫܝܪ ܛܘܪܝܐ

Re: ܐܶܡܰܬ݂ܝ ܢܶܬ݁ܬ݁ܥܺܝܪ ܡܶܢ ܛܒܳܥܰܢ

مرسل: الثلاثاء مارس 10, 2015 11:27 pm
بواسطة بنت السريان
نسأل الرب ان تكون صرختكم هذه بمثابى ناقوي يقرع في الآفاق
يوقظ الضماير ويثير الأحاسيس
هناك قطيع صغير يقتلع من جذوره
فهل للعقول المدبرة تعي ما تفعله من دون الشعور بالمسؤولية
يرعاكم الرب د. بشير

أختكم بنت السريان

Re: ܐܶܡܰܬ݂ܝ ܢܶܬ݁ܬ݁ܥܺܝܪ ܡܶܢ ܛܒܳܥܰܢ

مرسل: الثلاثاء مارس 10, 2015 11:27 pm
بواسطة بنت السريان
نسأل الرب ان تكون صرختكم هذه بمثابى ناقوي يقرع في الآفاق
يوقظ الضماير ويثير الأحاسيس
هناك قطيع صغير يقتلع من جذوره
فهل للعقول المدبرة تعي ما تفعله من دون الشعور بالمسؤولية
يرعاكم الرب د. بشير

أختكم بنت السريان