سؤال وجواب عن المسيحي بين المعرفة والجهل!
مرسل: الثلاثاء سبتمبر 30, 2014 5:08 am
المسيحي بين المعرفة والجهل:
إذا كنت مؤمناً حقيقياً بالرب يسوع المسيح، لابد ان تعرف وتؤمن إيماناً
مطلقاً بأنه لا خلاص إلاّ بيسوع المسيح له كل المجد، وان تُدرك أن الأعمال الصالحة وحدها
وبدون إيمان لا تُخلّص الإنسان أبداً، بل تساعد على الخلاص مع الإيمان،
إذا كانت أعمالاً صالحة، وتساعد على الهلاك إذا كانت شرّيرة، والدليل:
لأنكم بالنّعمة مُخلّصون بالإيمان، ليس مِن أعمال كي لا يفتخر أحدٌ. أف2: 9.
فلا تقول: ما ذنب الغير مسيحي لأن هذا جهل في الإيمان، ذنبهم على جنبهم..
لأن كل إنسان لابد أن يكون له خطايا في حياته مهما كان صالحاً، وهذه
الخطايا لا تُغتَفر بدون سفك دم، والمسيح له المجد وحدهُ الذي سُفك دمهُ لأجل
خطايا الناس، لكن هذا الغفران يناله الإنسان بالإيمان بيسوع وقبوله مُخلّصاً،
لكن الغير مسيحي، تبقى ذنوبه عليه وسَيَهلك
بسببها، لأنه هو الذي سيدفع ثمنها، وأعماله الصالحة لا تشفع لهُ.
وللمسيح المجد
[/size][/color]إذا كنت مؤمناً حقيقياً بالرب يسوع المسيح، لابد ان تعرف وتؤمن إيماناً
مطلقاً بأنه لا خلاص إلاّ بيسوع المسيح له كل المجد، وان تُدرك أن الأعمال الصالحة وحدها
وبدون إيمان لا تُخلّص الإنسان أبداً، بل تساعد على الخلاص مع الإيمان،
إذا كانت أعمالاً صالحة، وتساعد على الهلاك إذا كانت شرّيرة، والدليل:
لأنكم بالنّعمة مُخلّصون بالإيمان، ليس مِن أعمال كي لا يفتخر أحدٌ. أف2: 9.
فلا تقول: ما ذنب الغير مسيحي لأن هذا جهل في الإيمان، ذنبهم على جنبهم..
لأن كل إنسان لابد أن يكون له خطايا في حياته مهما كان صالحاً، وهذه
الخطايا لا تُغتَفر بدون سفك دم، والمسيح له المجد وحدهُ الذي سُفك دمهُ لأجل
خطايا الناس، لكن هذا الغفران يناله الإنسان بالإيمان بيسوع وقبوله مُخلّصاً،
لكن الغير مسيحي، تبقى ذنوبه عليه وسَيَهلك
بسببها، لأنه هو الذي سيدفع ثمنها، وأعماله الصالحة لا تشفع لهُ.
وللمسيح المجد